المستخلص: |
تتبين في هذا البحث عدة أمور متضافرة مع بعضها ساعدت على تشجيع الحركة الفكرية في بلدان المشرق الإسلامي والتي كان لها الأثر الكبير في تعليم المرأة و في مقدمتها القرآن الكريم والسنة النبوية، إذ يحثان على التعليم والتعلم من دون مائز بين الرجل والمرأة كان له ابلغ الأثر في نماء الحركة الفكرية في تلك البلدان، أضف إلى ذلك تشجيع الخلفاء والأمراء للعلم والعلماء من خلال إغداق الأموال وإعطاء الهدايا والحث على الترحال لطلب العلم والتشجيع المستمر لعقد حلقات الدرس في المساجد أو المدارس أو بيوت العلماء أو حتى في قصور الخلفاء عمل على إحياء الجانب المعرفي والثقافي لدى المرأة والاستزادة في تعليمها، علاوة على ذلك: أن بعض الأسر كان لها الفضل في تشجيع بناتها على التعلم والرحلة في طلب العلم فكان من ثمرات ذلك أن برز عدد معتد به من العالمات والمحدثات والمقرئات والفقيهات اللائي ساعدن في التطور العلمي لبلدان المشرق الإسلامي.
As mentioned earlier in this study, there were many things helping in promoting intellectual movement in Islamic Eastern countries such as Holy Queen and prophet soma why they call for teaching and teach all human beings to matter their sex or gender leading to enrichment. Besides that, there were caliphs and princes. Who encourage and promote science and scientists by donating money and gifts for traveling aboard fore study and to those holding seminars insides Mosques and houses leading to nourishing intellectual and educational native with women, Also, some families have a great in promoting their daughters to learn and travel for science and education resulting to be there a number of female scientists and pioneers who helping in development of scientific advancement in Islam in those countries.
|