ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

المواجهة بين العثمانيين والبرتغاليين فى المياة العمانية بين 1551 م. و1581 م.: صور من العلاقات العمانية - العثمانية

المصدر: مجلة كلية الآداب والعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة عبد الملك السعدي - كلية الآداب والعلوم الإنسانية بتطوان
المؤلف الرئيسي: الهاشمي، سعيد بن محمد بن سعيد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Hashimy, Said bin Muhammad bin Said
المجلد/العدد: ع19
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 81 - 113
رقم MD: 976432
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

63

حفظ في:
المستخلص: ألقت الورقة الضوء على المواجهة بين العثمانيين والبرتغاليين في المياه العمانية بين 1551م و1581م (صور من العلاقات العمانية-العثمانية). واشتملت الورقة على عدة نقاط، أولاً: الأوضاع السياسية في عمان في القرن السادس عشر الميلادي وتناولت النفوذ البرتغالي في منطقة الخليج وعمان، والمواجهة المصرية-البرتغالية. ثانياً: العثمانيون في مواجهة البرتغاليين؛ حيث إن الأسطول العثماني لم يواجه البرتغاليين في موانئ الخليج العربي ولا مياه عمان قبل عام 1550م، باستثناء حملة سليمان الخادم التي وصلت إلى جزيرة ديو واشتبكت مع البرتغاليين، ثم انسحب من المعركة وعاد إلى اليمن في أغسطس 1538م وبعد عام 1552م بدأ احتكاك العثمانيين بالبرتغاليين في الخليج العربي. ثالثاً: الحملة العثمانية على مسقط عام 1552م. رابعاً: المواجهة العثمانية-البرتغالية بين عامي 1553م و1881م. خامساً: الحملة العثمانية الثانية على مسقط عام 1581م. وتوصلت الورقة إلى عدة نتائج ومنها، الكشف عن أهداف المواجهة بين العثمانيين والبرتغاليين والتي كانت أهداف اقتصادية في المقام الأول وليست مطلب سياسي أو ديني حسب ما وضحته الورقة من سلوك قادة الحملات. كما أظهرت النتائج أنه على الرغم من أن الحملات البرتغالية لم تحقق نتائج ملموسة، إلا أن حملات العثمانيين أضعفت النفوذ البرتغالي وشغلته في جبهات مختلفة في الخليج واليمن والسواحل الهندية وشرق إفريقيا وأصاب السفن البرتغالية الارتباك بأن يقاتل في جبهات متعددة، وإذا كان هذا الأسطول مهيمن في النصف الأول من القرن السادس عشر فإن النصف الثاني من القرن كان البرتغاليون في محل دفاع عن ذاته. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018