ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرقابة على السينما بين الثوابت والمتغيرات

المصدر: أدب ونقد
الناشر: حزب التجمع الوطني التقدمي الوحدوي
المؤلف الرئيسي: عبدالمبدئ، هاني حجاج (مؤلف)
المجلد/العدد: ع379
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: يونيو
الصفحات: 114 - 121
رقم MD: 977603
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

19

حفظ في:
المستخلص: هدفت الورقة إلى بيان الرقابة على السينما بين الثوابت والمتغيرات. وأوضحت الورقة أن موضوع الرقابة على السينما حاضر وبقوة في كل دراسة ومناقشة تدور حول صناعة وتداول الفن السينمائي وفي كل برنامج ومرجع يتابع القضية ذاتها، فموضوع الرقابة حساس جداً ويتطرق لمسائل تخص الحريات والدين والآداب العامة وأصول الفن. وبينت الورقة أن جماعة السينما الجديدة في أوائل السبعينات قد وثقت في منشورها أن إنشاء الرقابة على الأفلام في مصر في أوائل الحرب العالمية الأولى سنة 1914 وظلت تابعة لوزارة الداخلية حتى سنة 1930، وكان الغرض الأول منها مراقبة المسائل الحربية فقط، وظلت هكذا حتى وضعت الحرب أوزارها، وعندئذ أخذت هذه الرقابة في الاتساع لتمثل كل النواحي الاجتماعية والدينية وشئون الأمن العام والأخلاق والآداب. وأكدت الورقة على أن التجمعات السينمائية وعناصرها الدراسة المثقفة هي بالتأكيد "الآخر" والمقابل الذي تريد الرقابة أن تسمع منه وتتحاور معه، وأن الرقابة تحتاج من وقت لآخر لسماع رأي النخبة المثقفة والتشاور معها لتكوين رأي جديد لا تستطيع تكوينه وحدها. واختتمت الورقة بالتأكيد على أن بنود الرقابة محددة وليست موضع خلاف غالباً، ولكن بند مثل مراعاة الآداب العامة تختلف فيه، ولا يعرف ماذا يحدث هذه الأيام، والرقابة الآن تسمح بأعمال والناس هي التي ترفض، المجتمع تغير. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة