المستخلص: |
أستعرض المقال قضية التجديد والإحياء في العلوم الشرعية. الاهتمام بقضية التجديد والإحياء في العلوم الشرعية من جهة المسائل ومن جهة الأدوات والوسائل هو واجب الوقت وذلك باعتبار أن قطاعًا من الأمة قد اعتروه خلل وانحراف في طريقة تفكيره وفهمه لهذا الدين الحنيف، ويتلخص المعني الاصطلاحي للتجديد حسبما قرره الأصوليون والفقهاء في مجموعة من العناصر ومن أهمها إحياء ما انطمس وفقد من السنن والأمر بمقتضاها، واختتم المقال بالتأكيد على حرص دار الإفتاء المصرية في مسيرتها العلمية على تجديد الفتوى وعلومها وتحقيق ماهية وسمات الاجتهاد الجماعي من خلال مجلتها العلمية، كما تحرص على احتضان المجهودات العلمية الفردية للباحثين في العلوم الشرعية خاصة أساتذة الجامعات. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|