ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

الأسرار الأخيرة في حياة جيفارا

المصدر: مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الثقافة والفنون والتراث
المؤلف الرئيسي: رافي، سيرج (مؤلف)
مؤلفين آخرين: ابن شيخ، محمد (مترجم) , غرماوي، طارق (مترجم)
المجلد/العدد: سج120
محكمة: لا
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 24 - 35
رقم MD: 979643
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على الأسرار الأخيرة في حياة جيفارا. ففي الأول من يناير/كانون الثاني عام 1967 أقدم "التشي جيفارا" زعيم حرب العصابات وأيقونة الثورة الكوبية، والأسطورة الحية لفئات عريضة من الشباب الماركسي المتطلع إلى عالم أكثر عدلاً، على أن يلقي بنفسه في أتون معركة خاسرة مقدماً أوقعته في الفخ وأوجدته أمام الباب المسدود. وذكر المقال أنه في 15 مارس/آذار، عاد إرنستو جيفارا من رحلته الصينية إلى هافانا كما لو أن شيئاً لم يحدث، وفى قاعة المطار، وجد في استقباله كلا من كاسترو والرئيس دورتيكوس، ظهر الجميع في الصورة مبتسمين، يأخذ بعضهم بعضاً بالأحضان، وفى صميم كاسترو تقديم الحساب للرفيق جيفارا، وفى جلسة دامت ليومين، حمي وطيس الشجار بين الرجلين، حتى كاد أن يفضي إلى الاشتباك بالأيدي، تحول التشي بسب مواقفه الراديكالية إلى شخص منبوذ. وبين المقال أن جيفارا كان شديد التعصب ففي جميع الأحوال كان تطرفه يبعث على الرعب؛ ألم يكن المريد المتحمس للروسي سيرغاي نيتشاييف أحد أوائل المتظرين للإرهاب الذي قدن تعريفاً شبه ديني "للإنسان الجديد" في "تعالميه الثورية"، و في أواخر فبراير/ شباط 1966، دخل التشي سراً إلى هافانا، فالثائر المشهور شهرة البيتلز، لم يعد رسمياً سوي خيال، حسب السلطات الكوبية، إنه في مكان ما على مسرح عمليات" لقد وضع على التو في مزرعة فخمة بمسبح وحرس، تسمي "دار الأميركي". وخلص المقال بالإشارة إلى أن تشي أصبح مطارداً دون توقف من قبل المختصين في حرب العصابات، الذين صفوا المتمردين، الواحد تلو الآخر. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

عناصر مشابهة