المستخلص: |
سلط المقال الضوء على سوسيولوجيا الحياة اليومية في المدرسة الجزائرية. تتحول المدرسة الجزائرية اليوم إلى هيكل مترنح أثقلته المشكلات وأتبعه سوء التقدير فأصبح الحديث عن المدرسة هو حديث عن إضرابات المعلمين أو فضائح الغش أو انزلاقات المناهج الدراسية، وتحت عنوان تمثلات تلاميذ الثالثة ثانوي الجدد والمعيدين لإدارة الزمن ومن جامعة قسنطينة كتب د. عبد العزيز بن عبد المالك مقالًا حول الزمن التعليمي الذي يعد من أهم العناصر الأساسية في تحديد نتائج العملية التربوية وإحدى دعامات التحديث والتغيير، بينما كتبت الأستاذة نور مزوزي من جامعة بسكرة مقالًا أشارت فيه إلى أن البيئة الصفية تعد من البيئات التي يقضي فيها التلميذ معظم أوقاته، واختتم المقال بتوجيه الشكر لكل معلم وخاصة الدكتورة فتحية طويل وأ.د. عبد الرحمان برقوق. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|