المصدر: | مجلة الرافد |
---|---|
الناشر: | حكومة الشارقة - دائرة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | الزبيري، محمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع246 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الشهر: | فبراير |
الصفحات: | 110 - 113 |
رقم MD: | 991993 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان هل ما زالت الانطباعية خيارا ممكنا... السالمي يعيد طرح السؤال. استعرض المقال تاريخ الفن والمذاهب والمدارس الجديدة كالتكعيبية وغيرها، بالإضافة إلى أهم ما يميز هذه المدارس الفنية الكبرى وخاصة قدرتها على الاختلاف والتجدد والحياة الطويلة حتى خارج عصرها. عرض المقال أعمال الفنان التشكيلي محمد السالمي باعتبارها فصل جديد في ملحمة التأثيرية مع توضيح بساطة أعماله النابضة بالجمال الطبيعي والصدق والواقعية التلقائية البعيدة عن تكلف التركيبات واصطناع المشاهد، وتناول المقال ثيمة الفنان المفضلة والمتمثلة في الوجه والطبيعة؛ حيث برع في رسم الوجوه ومناظر طبيعة الجنوب بالخصوص. واختتم المقال بالإشارة إلى امتداد مسيرة محمد السالمي الطويلة الممتلئة بروائع المشاهد الطبيعية وكيفية معالجته للمناظر الخلوية والأجواء والآثار الصحراوية الثابتة والمتنقلة. وأوضح أن أعمال السالمي لها فضاءات حالمة تشعر الرائي بالحنان والاحتواء. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|