العنوان بلغة أخرى: |
Sovereign and the Odious Debts of Iraq |
---|---|
المصدر: | المجلة العراقية للعلوم الإقتصادية |
الناشر: | الجامعة المستنصرية - كلية الإدارة والاقتصاد |
المؤلف الرئيسي: | الزبيدي، فالح نغيمش مطر (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Al-Zubaydi, Falih Nghaemish Mutar |
المجلد/العدد: | مج16, ع58 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
العراق |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الصفحات: | 32 - 52 |
رقم MD: | 995360 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
مع كون العراق غنياً بموارده الطبيعية والبشرية إلا أن اقتصاده قد تعرض إلى انتكاسات عديدة بسبب الظروف السياسية والاقتصادية التي مر بها عبر العقود الماضية ودخوله في حروب عديدة وتعرضه لعقوبات اقتصادية لمدة ثلاثة عشر عاماً كل ذلك كان كفيلاً لأن يضطره إلى الاقتراض العام سواء كان هذا الاقتراض خارجياً على شكل قروض حكومية وغيرها أو اقتراضا داخلياً على شكل إصدار سندات وحوالات الخزينة لسد العجز الحاصل في التمويل، إلا أن قسماً من هذه الديون تعد ديوناً بغيضة لم يكن للمواطنين دخل فيها أو الاستفادة منها وأهمها تلك التي أنفقت على شراء الأسلحة الاعتيادية أو على برامج ما تسمى بأسلحة الدمار الشامل التي قدمتها دولاً للعراق لأغراض سياسية واقتصادية أثقلت كاهل الاقتصاد العراقي ومثل هذه الديون قد امتنعت بعض الدول عن الوفاء بها بعد تغير أنظمتها السياسية أو أنظمة الحكم مما فتح الباب لتأخذ دولاً أخرى وتنحو نفس المنحى ومنها العراق فكانت مفاوضات العراق مع الجهات الدائنة ضمن ما يعرف بنادي باريس قد نجحت في إلغاء ما يقرب من 80% من الديون لهذه الدول من أجل أن ينهض اقتصاد العراق من جديد بأعباء قليلة من إرث الماضي. Although Iraq is rich in natural and human resources its economy has suffered many setbacks because of the political and economic conditions it has experienced over the past decades. Whether it is external borrowing in the form of government and other loans or internal borrowing in the form of issuing bonds and treasury transfers to meet the shortfall in financing the deficit but some of these debts are considered odious debts that citizens did not enter or And the most important ones that spent their money on the purchase of conventional weapons or on the programs of so-called weapons of mass destruction provided by the States of Iraq for political and economic purposes burdened the Iraqi economy and such debt has failed some countries to meet them after the change of political systems or systems of government opened the door To take other countries and tend the same direction including Iraq Iraq's negotiations with the creditors within the so-called Paris Club has succeeded in canceling about 80% of the debt to these countries in order to revive Iraq's economy again a few of the legacy of the past. |
---|