ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الأهمية النظرية والوظيفية للمع...>الوصف

الأهمية النظرية والوظيفية للمعتقدات المعرفية للمعلم عن التلميذ الموهوب

العنوان المترجم: The Theoretical and Functional Significance of The Teacher's Epistemological Beliefs About the Gifted Pupil
المصدر: مجلة جامعة الفيوم للعلوم التربوية والنفسية
الناشر: جامعة الفيوم - كلية التربية
المؤلف الرئيسي: علي، غادة علي محمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: هارون، نعمت حافظ (م. مشارك), محمود، يوسف سيد (م. مشارك), الشيخ، محمد عبدالعال أحمد (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع8, ج4
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: خريف
الصفحات: 229 - 250
DOI: 10.21608/JFUST.2017.83752
ISSN: 2682-4523
رقم MD: 1050212
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
الموهبة | الطلبة الموهوبين | المعتقدات المعرفية | المعلمين | العملية التعليمية
كلمات المؤلف المفتاحية:
المعتقدات المعرفية | المعلم | التلميذ الموهوب
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

94

حفظ في:
المستخلص: Cognitive beliefs play an important role in our daily lives. Our beliefs about people, objects, and events guide our behaviors and make us behave in certain ways consistent with our beliefs, in general, and our educational attitudes, in particular.
The man in his innate structure has tendencies towards beliefs that are appropriate and satisfy his own needs, desires, and goals. These beliefs strengthen the ego and self-preservation.
Beliefs have strong and affective influences on every individual's decisions, in all his choices and behaviors. Therefore, their study has an influential impact on the educational process, whether it is for the pupil or the teacher. The researchers have thus conducted many pieces of research to study cognitive beliefs because of their role in knowing the boundaries and ways of understanding the mind and thinking better. This gives us the ability to know the multiple aspects that can be exploited for the benefit of the pupil and the educational process in general. This is what creates compatibility between the desire of the pupils and the teacher's methods and methods of teaching. The stronger the cognitive beliefs, the stronger the relationship between the pupil and the teacher and the educational process. Thus, the teacher himself contributes to his self-development, as well as the programs and plans that help him understand and educate pupils.
The study of students' cognitive beliefs is the basic building blocks of trends towards different subjects, meaning that the sum of beliefs forms the individual's attitudes towards learning. It also includes positive and negative assessments that pupils make towards things, and these could be concrete objects, people, abstract ideas, or positions of views on a particular thing.
Knowledge is one of the areas of philosophy that cares about the nature and justification of human knowledge and one of the fields in which the interest of psychologists and pedagogies is growing. This is represented in personal cognitive growth and in cognitive beliefs, where knowledge in the mind of philosophers is closely related to the subject of belief. Belief in the context of the theory of knowledge refers to an idea that controls the mind of a human being (who) gets interested in this idea and defends it. It may lead him to act according to this idea, and he may not be able to explain it or why he believes in it. Hoffer believes that the biggest example of taking advantage of the study of personal knowledge in multiple cultures is cognitive beliefs. From this perspective, one's thoughts about knowledge and learning are multidimensional, and these dimensions do not grow in a unified way.
So, the current research will try to identify the theoretical and functional significance of the cognitive beliefs of the teacher about the gifted student.
This abstract translated by Dar AlMandumah Inc. 2021

تؤدي المعتقدات المعرفية دورا هاما في حياتنا اليومية، فمعتقداتنا عن الناس، والأشياء، والأحداث، توجه سلوكياتنا، وتجعلنا نتصرف بطرق معينة تتفق مع معتقداتنا بصفة عامة وفي المواقف التعليمية بصفة خاصة.
والإنسان في بنيته الفطرية لديه ميول تجاه المعتقدات الملائمة والمشبعة لحاجاته ورغباته وأهدافه الخاصة، وهذه المعتقدات تقوي من تعزيز الأنا، وحماية الذات.
وللمعتقدات تأثيرات قوية وفعالة في كل القرارات التي يتخذها الفرد، وفي كل اختياراته، وسلوكياته، ومن ثم فدراستها تعد من الأمور المؤثرة في العملية التعليمية، سواء كانت للتلميذ أو المعلم؛ ولذا فقد أجرى الباحثون العديد من الأبحاث لدراسة المعتقدات المعرفية لما لها من دور في معرفة حدود وطرق فهم العقل وتفكيره بشكل أفضل، وهو ما يوفر لدينا القدرة لمعرفة الجوانب المتعددة التي يمكن استغلالها لصالح التلميذ والعملية التعليمية بشكل عام، وهو ما يحدث توافقا بين رغبة التلاميذ وأساليب المعلم وطرقه في التدريس، فكلما قويت المعتقدات المعرفية قويت العلاقة بين التلميذ والمعلم والعملية التعليمية، ومن ثم يسهم المعلم بنفسه في تطوير ذاته، فضلا عما يقدم له من برامج وخطط تساعده على فهم التلاميذ وتعليمهم.
وتعد دراسة المعتقدات المعرفية للتلاميذ بمثابة وحدات البناء الأساسية للاتجاهات نحو المواد الدراسية المختلفة، بمعنى أن مجموع المعتقدات تشكل اتجاهات الفرد نحو التعلم، كما تتضمن أيضا التقييمات الإيجابية والسلبية التي يقوم بها التلاميذ نحو الأشياء وقد تكون أشياء ملموسة أو أشخاصا أو أفكارا مجردة أو مواقف لوجهات نظر حول شيء معين.
وتعد المعرفة أحد مجالات الفلسفة التي تهتم بطبيعة وتبرير المعرفة البشرية، وأحد مجالات الاهتمام المتزايدة لعلماء النفس وعلماء التربية، وهو ما يتمثل في النمو المعرفي الشخصي وفي المعتقدات المعرفية، حيث ترتبط المعرفة ارتباطا وثيقا في ذهن الفلاسفة بموضوع الاعتقاد Beleifs، ويشير الاعتقاد في سياق نظرية المعرفة لفكرة تسيطر على ذهن إنسان ما فيهتم بها، ويدافع عنها، وقد تدفعه إلى السلوك وفقا لها، وقد لا يستطيع تفسيرها أو تفسير سبب اعتقاده فيها، وترى "هوفر" أن أكبر مثال للاستفادة من دراسة المعرفة الشخصية في ثقافات متعددة هي المعتقدات المعرفية، ومن هذا المنظور فأفكار الفرد حول المعرفة والتعلم تعتبر متعددة الأبعاد، وهذه الأبعاد لا تنمو بطريقة موحدة.
لذا، سيحاول البحث الحالي التعرف على الأهمية النظرية والوظيفية للمعتقدات المعرفية للمعلم عن التلميذ الموهوب.
ISSN: 2682-4523

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.