ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Effect of Saline Water Irrigation and Growing Media Ongrowth, Flower Yield and Quality of some Cut Flower Plants

العنوان بلغة أخرى: تأثير ملوحة مياه الري وأوساط الزراعة على نمو وإنتاج الأزهار ونوعيتها لبعض نبات أزهار القطف
المؤلف الرئيسي: العمارين، رشا طلال سلامة (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الكفاوين، عمر محمد (مشرف), عياد، جمال يوسف (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2016
موقع: عمان
الصفحات: 1 - 89
رقم MD: 1135571
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: الإنجليزية
الدرجة العلمية: رسالة دكتوراه
الجامعة: الجامعة الاردنية
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

13

حفظ في:
المستخلص: تم دراسة أثر الملوحة على (الأقحوان) Chrysanthemum morifolium، (القرنفل) Dianthus caryophyllus و(الزنبق) Lilium longiforum في البيت الزجاجي للجامعة الأردنية، حيث تم اختبار خمسة مستويات للملوحة (كلوريد الصوديوم) (0، 2، 4، 6، و 8 EC). تمت تنمية أشتال هذه النباتات الثلاثة- بعد الحصول عليها من بنك البذور المحلي في عمان- في أوعية بلاستيكية ستة عشرة لترات تحتوي على التربة أو الزيولايت. تمت إضافة محاليل ملحية تحتوي على 85% كلوريد الصوديوم (NaCl) و 15% كلوريد الكالسيوم (CaCl2) حسب الوزن إلى المحلول المغذي. تم استخدام خمسة مستويات من الملوحة للمياه المستخدمة في عملية الري، وقد تم ترتيب علاجات تجريبية في تجربة عملية تحتوي ثلاثة عوامل مرتبة في تصميم القطاعات كاملة العشوائية (RCBD) مع استخدام خمسة مكررات. تم تسجيل تأثير الإجهاد الملحي على خصائص الأزهار، ووقت الأزهار، وطول قطرها وقطر الزهرة الطرفية على الساق، أيضا، تم تسجيل ارتفاع النبات مرة واحدة لأسبوع وعند انتهاء التجربة تم قياس ارتفاع النبات، والجودة من خلال النظر، والوزن الجاف للبراعم. وأشارت النتائج أن جميع القياسات قد انخفضت استجابة لزيادة مستوى الملوحة، وتفاوت الانخفاض تفاوت بين أنواع النبات الثلاثة باستثناء مقاومة الثغور وعدد الأيام التي يستغرقها النبات حتى يصل إلى الإزهار. في هذه التجربة، تسبب زيادة مستويات الملوحة بخفض ارتفاع النبات، عدد الأوراق، ومجموع مساحة الورقة، والوزن الرطب والجاف ونسبة المحتوى المائي. علاوة على ذلك، تسببت الملوحة بتدني نوعية الأزهار (اللون والحجم وسمك الساق وطوله) والإنتاجية. كما حدثت بعض التغيرات الفسيولوجية في خلايا الثغور، النتح، التمثيل الضوئي، محتوى الكلوروفيل والجذور ونشاط الورقة. وتم ملاحظة وجود فروقات معنوية بين التربة والزيولايت لجميع القراءات. كما توصلت النتائج إلى أن نباتات الأقحوان والليليوم لديهما القدرة على تحمل ومقاومة تراكيز ملوحة تصل حتى (4 dS. m-1) في حين أبدى نبات القرنفل الوردي مقاومة أكبر بتحمله لنسب ملوحة وصلت إلى (8 dS. m-1). وفي الختام، وفقا للنتائج التي توصلت إليها الدراسة، يفضل أن يتم استخدام الزيولايت بدلا من التربة، وأيضا لا تزال هناك حاجة لمزيد من التجارب لهذه النباتات تحت أثر التربة ومياه الري متفاوتة نسب الملوحة في الحقل ولمواقع مختلفة في الأردن.