ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







البنية التنظيمية ودورها في ممارسات إدارة المعرفة للمديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة مسقط

العنوان بلغة أخرى: The Organizationl Structure and its Role in Knowledge Management Practices in the Directorate General of Education in Muscat Governorate
المؤلف الرئيسي: الخنبشية، رخية بنت محمد بن عبدالله (مؤلف)
مؤلفين آخرين: العتيقي، إبراهيم مرعي إبراهيم (مشرف), الكيومية، أمل راشد عبدالله (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2020
موقع: مسقط
الصفحات: 1 - 118
رقم MD: 1173566
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة السلطان قابوس
الكلية: كلية التربية
الدولة: عمان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

102

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى الكشف عن درجة ممارسة إدارة المعرفة المرتبطة بالبنية التنظيمية (الهيكل التنظيمي، والقيادة الإدارية، والثقافة التنظيمية، وتكنولوجيا المعلومات)، وتقديم آليات مقترحة لتعزيز دور البنية التنظيمية في إدارة المعرفة في المديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة مسقط. وتم اعتماد المنهج الوصفي، من خلال جمع البيانات الكمية باستخدام استبانة احتوت على (٢٤) عبارة موزعة على الأبعاد الأربعة للبنية التنظيمية. وللتحقق من مناسبة الأداة؛ تم استخدام الخصائص السيكومترية للأداة: الصدق، والثبات. باستخدام كل من: الصدق الظاهري باستطلاع آراء المحكمين، والصدق الداخلي للعبارات والأبعاد بمعامل بيرسون، ومعامل الاتساق الداخلي لألفا كرونباخ. وأشارت النتائج إلى أن الاستبانة تتسم بدرجة عالية جدا من الصدق والثبات. وقد شكلت العينة (١٤٦) فردا، بنسبة (30%) من حجم مجتمع الدراسة البالغ (٤٨٥) فردا. وتم تحليل البيانات الكمية بحساب المتوسطات الحسابية، والانحرافات المعيارية. وأظهرت النتائج أن درجة ممارسة إدارة المعرفة على كل بعد من أبعاد البنية التنظيمية: (الهيكل التنظيمي، والقيادة الإدارية، والثقافة التنظيمية، وتكنولوجيا المعلومات) في المديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة مسقط جاءت بدرجة متوسطة لدى أفراد عينة الدراسة. وبناء على نتائج الدراسة الميدانية قدمت الدراسة بعض الآليات المقترحة لكل بعد من أبعاد البنية التنظيمية، لتعزيز دوره في ممارسات إدارة المعرفة في المديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة مسقط. وانتهت الدراسة باقتراح مجموعة من الدراسات ذات العلاقة والتي يمكن بحثها مستقبلا.