ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







واقع الأقليات في العراق وانعكاسه على عدم الاستقرار السياسي

العنوان المترجم: The Reality of Minorities in Iraq and Its Reflection on Political Instability
المصدر: مجلة تكريت للعلوم السياسية
الناشر: جامعة تكريت - كلية العلوم السياسية
المؤلف الرئيسي: أحميد، حازم صباح (مؤلف)
مؤلفين آخرين: خضر، عمر فرحان حمد (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع4
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2015
الصفحات: 74 - 99
DOI: 10.25130/poltic.v3i4.72
ISSN: 2312-6639
رقم MD: 1203818
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
Minorities | The State | Social Integration | Political System
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

17

حفظ في:
المستخلص: The issue of minorities is universal in the sense that it is not restricted to a particular country or continents, but is also an old and modern issue. It is new in its constant insistence on political analysis because it is linked to many issues, Large minority. The question of minorities has been and continues to exist in many societies, which are acute and dangerous. The insistence of the people of the State to classify themselves in different groups, whether national or religious, leads to a problem called the problem of minorities. The question of the community as a whole is the search for a mechanism for achieving social cohesion. It is not a matter for the members of the minority. Rather, it is a sensitive issue that requires harmony and solidarity between members of the majority and the minority to find The right way out And for the purpose of achieving social integration.

تُعد مسألة الأقليات ذات طبيعة عالمية. بمعنى عدم اقتصارها على دولة أو قارات معينة. بأنها كذلك ليست بالحديثة أو المستحدثة. وإنما هي مسألة قديمة وحديثة في آن واحد فهي جديدة بإلحاحها المستمر على التحليل السياسي نظراً لارتباطها بمسائل كثيرة أهمها الاستقرار السياسي للدول التي تتواجد فيها أعداد كبيرة من الأقليات. وإن مسألة الأقليات كانت ولا تزال في ظل المجتمعات المتعددة من القضايا التي تتسم بالحدة والخطورة. إذ أن إصرار شعب الدولة على تصنيف نفسه في إطار مجاميع مختلفة. سواء كانت قومية أو دينية. يؤدي بالتالي إلى إقرار مشكلة تسمى "مشكلة الأقليات" وتزداد المشكلة تعقيدا حين يتعامل القائمون على السلطة مع تداعيات هذه المشكلة وكأنها تخص مصير جزء من مجتمعه. بينما القضية هي قضية المجتمع ككل. وإن البحث عن آلية لتحقيق الانسجام المجتمعي ليس أمراً مقصوراً على أفراد الأقلية. بل هي قضية حساسة لابد من التالف والتكاتف بين أفراد الأكثرية والأقلية لإيجاد المخرج المناسب لها ولغرض تحقيق الاندماج الاجتماعي.

ISSN: 2312-6639