ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Man’s Continuous Search for Salvation in Beckett’s Plays from Arrival in Waiting for Godot to Departure in Endgame

العنوان بلغة أخرى: البحث المستمر للإنسان عن الخلاص في مسرحيات صموئيل بيكت من الوصول في مسرحية انتظار غودو إلى المغادرة في مسرحية نهاية اللعبة
المصدر: مجلة جامعة تكريت للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة تكريت - كلية التربية للعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: حسين، مروة سامي (مؤلف)
مؤلفين آخرين: جاسم، آلاء حميد (م. مشارك), المعروف، أنسام رياض عبدالله (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج28, ع3
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2021
الصفحات: 42 - 66
ISSN: 1817-6798
رقم MD: 1211629
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الإنجليزية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
Waiting | Endgame | Beckett | Existentialism | Salvation
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: Following an existential point of view, the absurd theatre depicts ideas that seem to have illogical explanation. As a case in point, Samuel Beckett is the most eminent of the absurdist playwrights, in a sense that he deals with the dullness of routine, the futility of human action, and humans' inability to communicate. Beckett who has experienced so much of life became a man with a prophetic vision, and the creator of new concepts of modern theatre. His journey continues after writing Waiting for Godot to write Endgame. Both plays share the same view that man is living in a world without a clue and placing in a universe with no purpose. This study provides a framework of Beckett‘s two absurd plays Waiting for Godot and Endgame elucidated under the umbrella of both existentialism and absurd theatre. It is divided into two sections and a conclusion. Section one deals with the genre of these two plays and the philosophy of existentialism which has its effect on the writings of the modern age. Also, it explains the main features of the absurd theatre and how the modern tragi-comedy is used synonymously with absurd theatre. Section two deals with the game of waiting in Waiting for Godot, and the final stage of life in Endgame, and how Endgame is depicted as the third act of Wating for Godot. It also shows the idea of seeking salvation which dominates the two plays but in different ways. The last part of this study is the conclusion which sums up the findings of the study.

وفقا للحركة الوجودية، يصور مسرح العبث أفكارا بتفسيرات لا منطقية. كمثال على ذلك، يعتبر صموئيل بيكت واحدا من كتاب المسرح العبثي المرموقين، كونه يتعامل مع بلادة الروتين، عدم جدوى أفعال الإنسان، وعدم قدرة الإنسان على التواصل مع الآخرين. أصبح بيكيت، الذي عاش الكثير من تجارب الحياة، رجلا ذا رؤية تنبؤية، ومبتكر مفاهيم جديدة للمسرح الحديث. تستمر رحلته بعد كتابته لمسرحية في انتظار غودو ليكتب مسرحية نهاية اللعبة. تشترك كلتا المسرحتان في طرح نفس وجهة النظر والمتمثلة بأن الإنسان يعيش في عالم بلا دليل واضح ولا هدف معين. تقدم هذه الدراسة إطارا لمسرحيتين من مسرحيات بيكيت العبثية وهما في انتظار غودو ونهاية اللعبة، والتي تم تقديمهما تحت مظلة الوجودية والمسرح العبثي. تنقسم هذه الدراسة إلى قسمين وخاتمة. يتناول القسم الأول الصنف الأدبي لهاتين المسرحيتين بالإضافة إلى فلسفة الوجودية التي لها تأثير على كتابات العصر الحديث. كما ويوضح الميزات الأساسية واستخدام الكوميديا التراجيدية كمرادف لمسرح العبث. القسم الثاني يتناول لعبة الوقت في مسرحية في انتظار غودو، والمرحلة الأخيرة للحياة في نهاية اللعبة، كما وتسلط الضوء على أن مسرحية نهاية اللعبة هي الفصل الثالث لمسرحية في انتظار غودو. كما وتصور هذه الدراسة فكرة البحث عن الخلاص والتي تهيمن على كلا المسرحيتين ولكن بطرق مختلفة. الجزء الأخير يشمل الخاتمة التي تلخص ما توصلت إليه الدراسة.

ISSN: 1817-6798

عناصر مشابهة