ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > وباء كورونا والأحكام الفقهية ا...>الوصف

وباء كورونا والأحكام الفقهية المستجدة

العنوان بلغة أخرى: Corona Virus Pandemic and the New Juris Prudence Provisions
المصدر: مجلة كلية الشريعة والقانون بتفهنا الأشراف
الناشر: جامعة الأزهر - كلية الشريعة والقانون بتفهنا الأشراف - دقهلية
المؤلف الرئيسي: متروك، رائد محمود دوينع (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الهلالات، محمد محيسن محمد (م. مشارك), متروك، لبنى محمود دوينع (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع23, ج6
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2021
الصفحات: 1481 - 1514
DOI: 10.21608/jfslt.2021.217863
ISSN: 2090-9055
رقم MD: 1223037
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
فيروس كورونا "كوفيد-19" | الفقه الإسلامي | الأحكام الشرعية | التربية الإسلامية
كلمات المؤلف المفتاحية:
وباء كورونا | مقاصد الشريعة | لا عدوى | المشقة تجلب التيسير | التباعد | Corona Pandemic | Al-Shareeah Goals | No Infection | Hardship Brings Facilitation | Divergence
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: "Corona virus, which is invisible, has capitivated the whole humanity and spread fear and scare among the global populations due to its fatal characteristic, which has resulted in the many deaths in countries all over the world such as China, Italy, Spain, Iran, and others. Thus, many countries have closed their borders. Moreover, this virus has a dramatic influence on commerce which has nearly callapsed and led to slowness in business. Similarly, in many Islamic countries, education has stopped and gatherings have been banned for fear of spreading the infection and transmitting the disease from person to person. Even the sacred Al-kaba and the prophet's Mosque have been closed for prayers and for those performing AL-Umrah Further more, AL-Twaaf and circumambulation has stopped In addition, AL-Jumah prayer and gatherings have been paused according to Fatawas issued by the Fiqh committees and councils which have called for preserving the superme goals of AL-shareeah, among them are preserving the souls and lives of people. The researcher concluded the following: * Banning AL-Jumah's prayers and the gatherings these days is for the sake of not spreading the pandemic of Corona Virus Covid-19. It is not an un precedent historical exception, Because similar cases took place through out our Islamic nation and for many reasons, some of them were similar to our present situation. * preserving religion can't be completed unless we preserve the lives and this belief was passed over to us through many jurists such as AL-Qurafi, AL- Razi and others."

" فيروس لا يرى بالعين المجردة، يأسر الإنسانية جمعاء، حيث دخلت به في حالة من الخوف والفزع؛ كونه فتك بآلاف الأرواح في كل بلد من بلدان العالم، فأغلقت الدول حدودها، وانهار الاقتصاد في كثير من البلاد، وتباطأت الحركة التجارية في كل الجنبات المعمورة. وفي كثير من بلاد الإسلام والمسلمين توقف التعليم الوجاهي، ومنعت التجمعات خشية وخوفا من العدوى، وانتقال المرض من إنسان إلى آخر، بل إن البيت الحرام أغلقت أبوابه مع بداية الجائحة أمام المصلين والمعتمرين، فتوقف الطواف والسعي، وأغلق المسجد النبوي، وتم تعليق الجمعة والجماعات بناء على الفتاوى الصادرة عن المجامع الفقهية ودور الإفتاء، التي دعت إلى ضرورة المحافظة على مقاصد الشريعة العليا، ومنها حفظ الأنفس والأرواح. وبما أن الصلاة هي روح المسلم وعصب حياته، آثر الباحث أن يكون عنوان بحثه (وباء كورونا والأحكام الفقهية المستجدة)، حيث تناول حكم تعليق صلاة الجمعة والجماعة في المساجد في ظل جائحة كورونا، وحكم الصلاة في المساجد مع الأخذ بالتدابير الوقائية الموصى بها طبيا؛ كتباعد المصلين في الصف. ومن أهم النتائج: أن ما جرى مع بداية الجائحة على المسلمين من تعليق للجمع والجامعات- خشية المساهمة في نشر وباء كورونا / كوفيد 19- ليس استثناء تاريخيا غير مسبوق؛ بل جرت نظائره في تاريخ أمتنا الإسلامية؛ لأسباب كثيرة، ومنها ما كان لدواع صحية، وأن حفظ الدين لا يقوم إلا بحفظ النفس، وهذا ما نقله كثير من أشهر الأصوليين كالقرافي والرازي وغيرهم، وأن المحافظة على أداء الصلوات الخمس ومنها الجمعة جماعة في المسجد أمر ضروري، مع ضرورة تقيد المصلين بإجراءات التباعد، ولبس الكمامات؛ للوقاية من العدوى."
ISSN: 2090-9055

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.