ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > أسباب معارضة الحنفية لما اتفق...>الوصف

أسباب معارضة الحنفية لما اتفق عليه الشيخان البخاري ومسلم ومسألة الركعتان قبل صلاة المغرب أنموذجا: دراسة تحليلية فقهية

العنوان بلغة أخرى: Reasons for the Hanafis’ Opposition to what was Agreed Upon by the Two Sheikhs Al-Bukhari and Muslim, and the Issue of the two Rak’ahs before the Maghrib Prayer as a Model: Jurisprudence Analytical Study
المصدر: مجلة الجامعة الإسلامية للدراسات الشرعية والقانونية
الناشر: الجامعة الإسلامية بغزة - عمادة البحث العلمي والدراسات العليا
المؤلف الرئيسي: صايم، قادر (مؤلف)
مؤلفين آخرين: المغايرة، نبيل محمد كريم (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج30, ع3
محكمة: نعم
الدولة: فلسطين
التاريخ الميلادي: 2022
التاريخ الهجري: 1443
الشهر: يوليو
الصفحات: 54 - 90
ISSN: 2616-2148
رقم MD: 1296434
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
الفقه الإسلامي | المذهب الحنفي | السنة النبوية | الأحاديث النبوية
كلمات المؤلف المفتاحية:
الاختلاف | المذهب الحنفي | المتفق عليه | التعارض | ركعتان قبل صلاة المغرب | Ikhtilaaf | Hanafi Mazhab | Mutaffaq 'Alaih | Ta'arudh | Rak'ataan Qabl Salaat Al Maghreb
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

6

حفظ في:
المستخلص: من المعلوم أن السنة هي المصدر الثاني بعد القرآن للمجتهدين في استنباط الأحكام. وثبوت الأحاديث ليس كثبوت القرآن، فقليل منها ثبت بالتواتر، ولم تكتب وتحفظ كما كتب القرآن وحفظ، وإنما كانت متداولة بين الناس كأدلة تروى عند الحاجة إليها. ولما انتشر الوضع والكذب بدأ المحدثون يجمعونها ويدونونها، واختلفت طرقهم في جمعها كما اختلفت أقوالهم في الحكم عليها صحة وضعفا؛ لأن الأمر أمر اجتهادي لا لوم فيه على أحد ما دام مجتهدا واجتهاده في محله. وظهر الاختلاف بشكل عام أولا بين أهل الحديث وأهل الفقه لاختلاف طريقهم ومنهجهم في التعامل مع الأحاديث، وهذا طبيعي لاختلاف غرضهم منه، ومع ذلك قد تطرف البعض من كلا الفريقين فأهمل بعض أهل الحديث فقه الحديث -أي معنى الحديث- مركزين على مجرد روايته، وأهمل بعض أهل الفقه الاشتغال بالأحاديث المحتج بها مركزين على القياس والرأي فقط، فاستحق كل من الفريقين الطعن واللوم والاتهام بالانحراف عن الطريق الصواب. وممن طعن فيه بترك بعض الأحاديث الصحيحة الإمام أبو حنيفة، والهدف من هذا البحث بيان حقيقة هذا من خلال مسألة عملية فرعية مستندة إلى أحاديث اتفق عليها البخاري ومسلم هي مسألة الركعتين قبل صلاة المغرب، ذاكرا أقوال الحنفية وموقفهم منها مبينا أدلتهم وأسباب تركهم العمل بها في ظاهر أقوالهم.

It is known that the Sunnah is the second source after the Qur’an for the mujtahids in deducing rulings. The proof of hadiths is not like the proof of the Qur’an, for a few of them are proven by mutawatir, and they were not written and memorized as the Qur’an was written and memorized, but were circulated among the people as evidence that was narrated when needed. And when the fabrication and falsehood spread, the hadith scholars began collecting and writing them down, and their methods of collecting them differed, as did their sayings in judging them with validity and weakness. Because the matter is a matter of discretion, and no one can be blamed, as long as he is diligent and his diligence is in place. The difference appeared in general first between the people of hadith and the people of jurisprudence due to the difference in their way and approach in dealing with hadiths, and this is natural because of their different purpose in it, Focusing on his mere narration, and some scholars neglected to engage in the invoked hadiths, focusing on analogy and opinion only, so each of the two groups deserved to be challenged, blamed, and accused of deviating from the right path. Among those who challenged it by leaving some of the authentic hadiths is Imam Abu Hanifa, and the aim of this research is to clarify the truth of this through a subsidiary practical issue based on hadiths agreed upon by Al-Bukhari and Muslim, which is the issue of the two rak’ahs before the Maghrib prayer, mentioning the Hanafi sayings and their position on it, showing their evidence and the reasons for their apparent abandonment. their sayings.
ISSN: 2616-2148

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.