ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







إعتماد البنك المركزي الأوروبي سياسة سعر الفائدة السلبي للبنوك الأوروبية منذ 2014 حتى اليوم حتى اليوم: من الخاسر ومن المستفيد؟

المصدر: مجلة اتحاد المصارف العربية
الناشر: اتحاد المصارف العربية
المؤلف الرئيسي: حمود، مازن (مؤلف)
المجلد/العدد: ع485
محكمة: لا
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: إبريل
الصفحات: 106 - 107
رقم MD: 1312996
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان اعتماد البنك المركزي الأوروبي سياسة سعر الفائدة السلبي للبنوك الأوروبية منذ (2014) حتى اليوم... من الخاسر ومن المستفيد. أمام التداعيات السلبية التي شهدتها منطقة اليورو، نتيجة أزمة اليونان المالية في العام (2010)، وقبلها أزمة الرهن العقاري الأمريكية، وما تحملته بنوك المنطقة من أصول معدومة، حيث اعتمد البنك الأوروبي المركزي على سياسة سعر فائدة سلبي في اتجاهين، الأول القروض على المدي الطويل والثاني باتجاه الأموال التي تودعها البنوك لدى البنك المركزي ولكل سعر فائدة من هذين السعرين هدف. حيث الفارق بين تحمل أعباء الفائدة السلبية على ودائع البنوك لدي البنك المركزي، والأخرى على القروض التي تحصل عليها البنوك من البنك المركزي، ونتيجة لذلك أن بنوك جنوب أوروبا استعادت أكثر من غيرها من الفارق بين الفائدة السلبية على القروض طويلة الأجل والفائدة على ودائع البنوك لدى البنك المركزي. واختتم المقال بالإشارة إلى البنوك الإيطالية التي تكافح في قتالها مع الأصول المعدمة، ومشاكل البنوك الإسبانية بعد اندلاع أزمة اليونان، استدعى تضافر أوروبيا واسعاً أدى إلى إنشاء اتحاد مصرفي أوروبي يعني بالأزمات المصرفية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022