ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







سوق ثلوث بلعير الأسبوعي بمحافظة القنفدة من الذاكرة

المصدر: مجلة الخليج للتاريخ والآثار
الناشر: مجلس التعاون لدول الخليج العربية - جمعية التاريخ والآثار
المؤلف الرئيسي: الزيلعي، أحمد بن عمران آل عقيل (مؤلف)
المجلد/العدد: ع18
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2023
التاريخ الهجري: 1444
الشهر: أبريل
الصفحات: 415 - 461
ISSN: 1658-2314
رقم MD: 1400338
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

12

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على سوق ثلوث بَلْعَيْر الإسبوعي بمحافظة القنفدة من الذاكرة. سوق ثلوث بَلْعَيْر هو سوق قديم في مدينة القنفدة المركز الإداري للمحافظة. وتضمن البحث على مخطط للسوق كما في الذاكرة، وأنه كان يزخر بعدد من الباعة المتجولين أو الجائلين منهم من يبيع السلاح الأبيض ومنه السيوف والخناجر، ومنهم من يبيع الحلي النسائي، إلى جانب القلائد المصنوعة من الأحجار الكريمة، ومن أشهر هؤلاء الباعة الجائلين بلغيث بن راشد وهو من أهل حلي، وكان يدرج ببضاعته حتى في البيوت في الأيام العادية، ومن أشهر العادات في السوق هو وجود الصائح ومن أشهرهم حين ذاك الحسن ابن محمد الناشري. وأشار البحث إلى ألبسه المتسوقين داخل السوق حيث تتباين الألبسة تبعًا لأعمارهم ومهنهم وقدراتهم المادية، والجهات التي يهبطون منها إلى السوق. وتحدث عن المورد الوحيد للسوق وهو بئر العذيقية نسبة إلى العِذقَة، كما نجد بالسوق صبل إمارة حيث كان ينزل السوق أمير مركز القوز ويستريح في الصبل ويفرش له بالزل الأحمر ويزود بالمتاكي من اللون نفسه، وكان بالسوق أيضًا أهواد والهود هو ما يطلق على الألعاب الاحتفالية المصاحبة لمناسبة الفتيان في المحافظة، وكان هناك ركن خاص بالمتسوق الصغير، وأهل السوق هم الملزمون بأمنه وأمن المتسوقين. اختتم البحث بالقول بأن هذا السوق كان له قبل اندثاره مردود اقتصادي كبير في زمانه عاد بالنفع على كل أصحاب الصنائع التي استفادت منه بالبيع والشراء والوساطة، وكان يوفر فرص عمل لقطاع كبير من الأفراد. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2024

ISSN: 1658-2314