ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مشكلات التخطيط التربوي كما تدركها القيادات التربوية في وزارة التربية في دولة الكويت

العنوان بلغة أخرى: The Problems of Educational Planning Perceived by the Educational Leaders in the Ministry of Education in the State of Kuwait
المؤلف الرئيسي: الشمري، عزام زبيل نهار (مؤلف)
مؤلفين آخرين: مقابلة، عاطف يوسف (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2008
موقع: عمان
الصفحات: 1 - 91
رقم MD: 572012
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة عمان العربية
الكلية: كلية الدراسات التربوية العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

555

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى تعرّف مشكلات التخطيط التربوي كما تدركها القيادات التربوية في وزارة التربية في دولة الكويت، تبعاً لمتغيرات الجنس و المؤهل العلمي ونوع المنصب، وذلك من خلال الإجابة عن الأسئلة الآتية: 1 – ما مشكلات التخطيط التربوي كما يدركها المديرون في وزارة التربية في دولة الكويت؟ 2 – ما مشكلات التخطيط التربوي كما يدركها رؤساء الأقسام في وزارة التربية في دولة الكويت؟ 3 – هل هناك فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (α ≤ 0.05) بين المتوسطات الحسابية في درجة إدراك القيادات التربوية في وزارة التربية لمشكلات التخطيط التربوي تعزى إلى متغيرات الجنس، والمؤهل العلمي والمنصب الإداري؟ تكون مجتمع الدراسة من القادة التربويين ( مديرين ورؤساء أقسام) العاملين في وزارة التربية في دولة الكويت خلال العام الدراسي 2006/2007 والبالغ عددهم (155) قائداً تربوياً إذ تم جمع بيانات الدراسة من خلال استبانة خاصة تم إعدادها وعرضها على مجموعة من المتخصصين في الإدارة التربوية للتحقق من صدقها واستخدام طريقة الاختبار وإعادة الاختبار للتأكد من ثبات الأداة. وقد توصلت الدراسة إلى النتائج التالية: 1- ظهرت مشكلات التخطيط التربوي بدرجة عالية كما يدركها المديرون في وزارة التربية حيث بلغ المتوسط الحسابي (3.69) والانحراف المعياري (0.77). 2 – ظهرت مشكلات التخطيط التربوي بدرجة عالية كما يدركها رؤساء الأقسام في وزارة التربية حيث بلغ المتوسط الحسابي(3.72) بانحراف معياري (0.82). 3- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (α ≤ 0.05) تبعاً لمتغيرات الدراسة (الجنس ونوع المنصب والمؤهل العلمي). وفي ضوء نتائج الدراسة فإنه يوصى بإشراك جميع القطاعات المعنية بالخطة التربوية وزيادة التنسيق فيما بينها، وكذلك إقامة الدورات التدريبية للقيادات التربوية، وتقليل الأعمال الإدارية الروتينية، وزيادة الحوافز الممنوحة للعاملين في قطاع التخطيط، والعمل على الاستقرار الوظيفي للعاملين.