ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







اتجاهات التفسير في اليمن من القرن الثالث الهجري حتى القرن العاشر الهجري: دراسة نقدية

المؤلف الرئيسي: ابن عقلان، عبير بنت علي (مؤلف)
مؤلفين آخرين: باشا، أمين محمد عطية محمد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2007
موقع: مكة المكرمة
التاريخ الهجري: 1428
الصفحات: 1 - 491
رقم MD: 595951
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة أم القرى
الكلية: كلية الدعوة وأصول الدين
الدولة: السعودية
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.

صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه ومن والاه ، أما بعد .. فهذه رسالة بعنوان (اتجاهات التفسير في اليمن من القرن الثالث الهجري وحتى القرن العاشر الهجري دراسة نقدية) ومقدمة إلى جامعة أم القرى ،كلية الدعوة وأصول الدين ،قسم الكتاب والسنة؛ لنيل درجة الماجستير في التفسير وعلوم القرآن . مكونات الرسالة: تشتمل الرسالة على مقدمة ومدخل وبابين وخاتمة . - أمَّا المدخل فيتحدث عن الحالة السياسية والاجتماعية والعلمية في اليمن خلال فترة الدراسة لما لهذه الأحوال من تأثير على الحالة العلمية في أي بلد. - والباب الأول يتحدث عن وصف للاتجاهات العقدية والمذاهب الفقهية في اليمن خلال فترة الدراسة من حيث الظهور والانتشار ونتاجها التفسيري مع بيان عدد المفسرين في كل اتجاه و حصر لمؤلفاتهم في التفسير وغيره. - ثم الباب الثاني خُصص لدراسة أمثلة تطبيقية تفسيرية لكل اتجاه كان له نتاج تصنيفي في التفسير . ثم ختمتها بعمل موازنة لجميع الاتجاهات السابقة الذكر، فاشتملت الخاتمة على أهم النتائج التي توصلت إليها من البحث وذيلته بإثنى عشر فهرساً متنوعاً. من أهم نتائج البحث: 1. تأثير النهضة العلمية اليمنية عامة ومنها التفسير في الحركة العلمية في البلاد الأخرى؛ الأمر الذي يظهر جلياً من خلال رحلات كثير من طلبة العلم إلى بعض المدن كزبيد وتعز وغيرها. 2. تأثر النهضة التفسيرية في بلاد اليمن خلال فترة الدراسة بالدول التي قامت خلال فترة البحث إذ إن جميعها دول عقدية حرصت على خدمة عقائدها ومذاهبها وتدعيم وجودها بالسلطان الفكري. 3. قوة وثبات المنهج السلفي أمام التيارات المخالفة رغم تعددها وقوة سلطان بعضها. 4. إن النتاج التفسيري الموجود الآن حسب ما توصلت إليه ينقسم إلى قسمين:نتاج سلفي، ونتاج زيدي. 5. إن غزارة المادة العلمية في النتاج التفسيري اليمني وخاصة السلفي حقيق بأن تُقصد بالبحث والدراسة من طلبة العلم،سواء بتحقيق المخطوطات أو بدراسة مناهج المفسرين. 6. إن التفسير السلفي في اليمن لم يتأثر بالإسرائيليات المردودة التي فشت في تفاسير الاتجاهات العقدية الأخرى.