ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تقييم النظام المائي لنبع القنية (شمال غرب الزرقاء)

العنوان بلغة أخرى: Evaluating the Water System of Qnayya Spring (North West Zarqa)
المؤلف الرئيسي: الشوابكة، منتهى محمد عيسى (مؤلف)
مؤلفين آخرين: عبود، إياد أحمد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2007
موقع: المفرق
الصفحات: 1 - 114
رقم MD: 597265
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة آل البيت
الكلية: معهد علوم الارض والبيئة والفضاء
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

8

حفظ في:
المستخلص: تم تقييم النظام المائي لنبع القنية الواقع شمال غرب محافظة الزرقاء وموقعه الجغرافي (244.3) شمالاً و(1182.3) شرقاً، بعد جمع (84) عينة من مياه رأس النبع وعلى طول قناتيه الرئيسيتين ومياه بعض المنازل ومنطقة المشتل ونبع على (المجاورين للنبع وغير المتصلين به)، وعلى مدى ستة شهور من كانون الأول (2005) وحتى آب (2006). دلت النتائج الكيميائية لقياس نسبة تراكيز الأي6ونات الرئيسة الموجبة (Na+,K+,Mg2+,Ca2+) والسالبة (Cl-,HCO3-,CO32-,SO42-) والنادرة (PO43-,NO3-) والعناصر الثقيلة (Pb, Ni, Zn, Mn, Fe) على أن نوعية المياه تقع ضمن المواصفات القياسية الأردنية مع ملاحظة وجود زيادة في تركيز النترات. اما النتائج البيولوجية فأظهرت تلوث مياه النبع بعصيات القولون المعوية (Total Coliform) وعصيات القولون البرازية (Fecal Coliform) بنسب عالية. اما بالنسبة لمياه بعض المنازل فقد دلت النتائج على صلاحية هذه المياه للشرب وخلوها من التلوث البيولوجي وذلك بفعل وجود وحدة المعالجة قبل توزيع مياه النبع إلى البيوت. تم تصنيف المياه بوسائل متعددة لأغراض مختلفة حيث صنفت كمياه أرضية عادية قاعدية مع زيادة في نسبة البيكربونات والكلورايد حسب تصنيف Piper Diagram ووجود تجانس كبير في نوعيات المياه من رأس النبع وعلى طول القناتين حسب تصنيف Scholler، كما ظهرت على أنها مياه منخفضة الصودية متوسطة الملوحة صالحة لأغراض الزراعة وشرب الحيوانات وذلك حسب تصنيف Wilcox. ودلت الخرائط الكنتورية للأمطار على وجود تذبذب في كميات الأمطار الساقطة على منطقة النبع حيث بلغت أكبر كمية أمطار ساقطة عام (1992). كما دلت نتائج تصريف مياه النبع ومياه المشتل بأن أعلى نسبة تصريف كانت في شهر كانون الأول (2005) وأقل نسبة تصريف كانت في شهر آب (2006) على مدى فترة الدراسة حيث تعتمد نسبة التصريف على موعد وكميات الأمطار الساقطة في تلك المنطقة. وكانت نسبة التصريف تقل كلما ابتعدنا من المنبع على طول القناتين.

عناصر مشابهة