المؤلف الرئيسي: | قاسم، أحمد صالح (مؤلف) |
---|---|
مؤلفين آخرين: | الفادنى، حسن أحمد الشيخ (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
موقع: | أم درمان |
التاريخ الهجري: | 1435 |
الصفحات: | 1 - 373 |
رقم MD: | 620934 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | العربية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | جامعة أم درمان الاسلامية |
الكلية: | معهد بحوث ودراسات العالم الإسلامي |
الدولة: | السودان |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
بدأ البحث بمقدمة أوضح فيها الباحث مدى أهمية لغة القرآن الكريم في حياة المسلمين وأثرها في جميع نواحي الحياة، كما أوضح بداية النحو وسبب تأليفه، والخلاف بين البصريين والكوفيين في مسائل النحو، وكان نتيجة لهذا الخلاف ظهور مؤلفات تعالج هذه المسائل الخلافية. أوضح الباحث أهمية القرآن الكريم في اتخاذه مجالاً للدراسة النحوية. تناول الاطار العم للبحث، أساسيات البحث: موضوع البحث، أهداف البحث، أسباب اختيارالموضوع، مشكلة البحث، منهج البحث، حدود البحث، أسئلة البحث، فروض البحث، أدوات البحث، الدراسات السابقة، علاقة الراسة السابقة لهذه الدراسة ووجه الاستفادة، مصطلحات البحث، هيكل البحث. عرض الباحث تعريفاً بالامام الشوكاني: مولده، نشأته، عصر الامام الشوكاني السياسي، والاجتماعي، كما عرض عصره العلمي والديني، وعقيدته، وشيوخه وتلاميذه، ومنزلته، ثم مؤلفاته ووفاته، ومنهجه في التفسير. وقد جاء البحث في بابين وثمانية فصول وخاتمة، قدمّها " أساسيات البخث، ثم تعريف بالإمام الشوكاني: مولده ونشأته عصره السياسي والاجتماعي والعلمي والديني......الخ. الباب الأول : الدراسة النظرية للجملة الفعلية. تناول الباحث معنى الجملة في اللغة العربية ، كما عارض الفعل لغة واصطلاحا، كما بيّن الترتيب بين عناصر الجملة الفعلية . تحدث الباحث الحذف في الجملة الفعلية، كما تحدث عن أفعال النواسخ (كان وأخواتها) ثم ( ظن وأخواتها) ومعاني أفعال القلوب والتصيير في القرآن الكريم. عرض الباحث مايدل على اليقين والرجحان، والالغاء والتعليق. أما الباب الثاني : دارسة تطبيقية للجملة الفعلية، تناول الباحث الجملة الفعلية المكونة من الفعل المبني للمعلوم، عرض فيه مجيء الفاعل اسما ظاهرا ومستترا ومصدرا مؤولاً. كما تحدث الجملة الفعلية المكونة من الفعل المبني للمجهول، وعرض فيه مجيء نائب الفاعل اسماً ظاهراً ومستتراً، كما تناول مجيء نائب الفاعل مصدراً مختصاً، وظرفاً مختصاً ومجيئه جاراً ومجرورًا في القرآن الكريم . وفي خاتمة هذا الباب تناول الجملة الفعلية المكونة من الفعل الناقص واسمه وخبره، وعرض فيه مجيء اسم كان اسما ظاهرا ومضمرا بارزا ومستترا . كما عرض مجيء اسم كان مصدرا مؤولاً وخبرها اسما ظاهرا أو جملة فعلية أو شبه جملة . |
---|