ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الفرق في تقدير الذات و العلاقات الأسرية و الاجتماعية و المزاج و القيادية و التحصيل الدراسي بين الطلبة و المتنمرين و ضحاياهم و العاديين في مرحلة المراهقة

المؤلف الرئيسي: الصرايرة، منى محمود (مؤلف)
مؤلفين آخرين: قطامي، نايفة محمد يوسف (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2007
موقع: عمان
رقم MD: 635296
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة دكتوراه
الجامعة: جامعة عمان العربية
الكلية: كلية الدراسات التربوية العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

566

حفظ في:
المستخلص: هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن الفروق في تقدير الذات والعلاقات الأسرية والاجتماعية والمزاج والقيادية والتحصيل الدراسي بين الطلبة المتنمرين وضحاياهم والعاديين في مرحلة المراهقة. كما هدفت الدراسة إلى استكمال البيانات الكمية على صعيد نوعي، من خلال دراسة حالات تمثل الطلبة المتنمرين وضحاياهم ذكوراً وإناثاً. وقد تكونت عينة الدراسة من (302) طالباً وطالبة، منهم (158) طالباً و(144) طالبة صنفوا إلى ثلاث فئات: • فئة الطلاب والطالبات المتنمرين. • فئة الطلاب والطالبات الضحايا. • فئة الطلاب والطالبات العاديين. وقد أستخدمت في هذه الدراسة عدة أدوات، وهي: 1. أربعة اختبارات فرعية من قائمة مينسوتا الإرشادية وهي تلك التي تقيس العلاقات الأسرية والعلاقات الاجتماعية والمزاج والقيادية. 2. مقياس تقدير الذات. وقد أظهرت نتائج الدراسة وجود فروق ذات دلالة إحصائية في تقدير الذات بين الطلبة تعزى لفئة الطالب (متنمر،ضحية،عادي) ولصالح الطلبة العاديين. ووجود فروق ذات دلالة إحصائية في تقدير الذات تعزى للجنس، ولصالح الذكور. في حين لم تشر النتائج إلى وجود فروق في تقدير الذات تعزى للتفاعل بين الجنس والفئة.وقد أظهرت دراسة الحالة وجود فروق نوعية بين الطلبة المتنمرين وضحاياهم في تقدير الذات، ولصالح المتنمرين. كما توصلت نتائج الدراسة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية في العلاقات الأسرية بين الطلبة تعزى للتفاعل بين الجنس والفئة. ووجود فروق ذات دلالة في العلاقات الأسرية تعزى لفئة الطالب (متنمر،ضحية،عادي) ولصالح الطلبة المتنمرين . في حين لم تشر النتائج إلى وجود فروق في العلاقات الأسرية تعزى للجنس. وقد وجدت دراسة الحالة عدم وجود فروق نوعية في العلاقات الأسرية بين الطلبة المتنمرين وضحاياهم . وأشارت نتائج الدراسة أيضاً إلى وجود فروق دالة في العلاقات الاجتماعية، تعزى لفئة الطالب (متنمر،ضحية،عادي) ولصالح الطلبة الضحايا . في حين لم تشر النتائج إلى وجود فروق في العلاقات الاجتماعية تعزى للجنس أو للتفاعل بين الجنس والفئة. وقد أظهرت دراسة الحالة وجود فروق نوعية في العلاقات الاجتماعية بين الطلبة المتنمرين وضحاياهم ولصالح المتنمرين. وقد أظهرت نتائج الدراسة أيضاً وجود فروق دالة في المزاج بين الطلبة تعزى لفئة الطالب (متنمر،ضحية،عادي). ولصالح الضحايا في حين لم تشر النتائج إلى وجود فروق دالة إحصائيا في المزاج، تعزى للجنس أو للتفاعل بين الجنس والفئة. وفي دراسة الحالة لم تظهر فروق نوعية في المزاج بين الطلبة المتنمرين وضحاياهم. كما أظهرت نتائج الدراسة وجود فروق دالة في القيادية بين الطلبة تعزى لفئة الطالب (متنمر،ضحية،عادي) ولصالح الضحايا . في حين لم تشر النتائج إلى وجود فروق دالة إحصائيا في القيادية تعزى للجنس أو للتفاعل بين الجنس والفئة. وقد أظهرت دراسة الحالة أيضاً وجود فروق نوعية في القيادية بين المتنمرين وضحاياهم ولصالح المتنمرين. وتوصلت نتائج الدراسة أيضاً إلى وجود فروق دالة إحصائيا في التحصيل الدراسي بين الطلبة تعزى لفئة الطالب (متنمر،ضحية،عادي) ولصالح الطلبة العاديين . ووجود فروق دالة إحصائيا في التحصيل الدراسي تعزى للجنس ولصالح الإناث. في حين لم تشر نتائج دراسة الحالة إلى وجود فروق نوعية بين الطلبة المتنمرين وضحاياهم في التحصيل الدراسي .