المؤلف الرئيسي: | بدارنه، ليلى خالد (مؤلف) |
---|---|
مؤلفين آخرين: | ملحم، سامي محمد (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2012
|
موقع: | عمان |
الصفحات: | 1 - 120 |
رقم MD: | 637080 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | العربية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | جامعة عمان العربية |
الكلية: | كلية العلوم التربوية والنفسية |
الدولة: | الاردن |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدفت هذه الدراسة الى بيان مصادر الدعم الاجتماعي وعلاقتها بالسلوك التنمري لدى المراهقين في ضوء متغيري النوع الاجتماعي والفئة العمرية. تكونت عينة الدراسة من (441) طالباً وطالبة، تم اختيارهم عشوائياً من طلبة المرحلة الأساسية العليا والثانوية في مدينة الناصرة من العام الدراسي 2011/2012. ولتحقيق أهداف الدراسة تم استخدام مقياس مصادر الدعم الاجتماعي ومقياس السلوك التنمري وقد أظهرت النتائج التي تم التوصل إليها كالأتي: - إن المتوسط الحسابي لتقديرات أفراد عينة الدراسة على مقياس الدعم الاجتماعي لدى المراهقين (1.98) بانحراف معياري (0.19) وبدرجة تقدير متوسطة. - إن المتوسط الحسابي لتقديرات أفراد عينة الدراسة على مقياس السلوك التنمري لدى المراهقين (1.79) بانحراف معياري (0.33) وبدرجة تقدير متوسطة. - وجود علاقة سالبة وذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة الإحصائية (α = 0.01) بين تقديرات المراهقين على فقرات مقياس الدعم الاجتماعي وتقديراتهم على فقرات مقياس السلوك التنمري. - عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α = 0.05) بين الذكور والإناث في السلوك التنمري ككل وكل مجال من مجالاته. - عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α = 0.05) بين الفئات العمرية للمراهقين في سلوك التنمر ككل وكل مجال من مجالاته. - عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α = 0.05) بين الذكور والأناث في مصادر الدعم الاجتماعي ككل وكل مجال من مجالاته. - عدم وجود فروق ذات دلالة احصائية عند مستوى الدلالة (α = 0.05) بين المراهقين من فئتي المراهقة المبكرة والمراهقة المتوسطة على مقياس مصادر الدعم الاجتماعي ككل وكل مجال من مجالاته. - وجود ارتباط في كل من متغير الدعم الاجتماعي ككل ومجاليه المتعلقين بالأصدقاء والمدرسة في التأثير على سلوك التنمر لدى المراهقين. - تـأثير متغيري الدراسة المرتبطين بكل من الدعم الاجتماعي المقدم من الأصدقاء ومن المدرسة وكذلك مصادر الدعم الاجتماعي ككل. وفي ضوء النتائج التي تم التوصل إليها يوصى بضرورة لفت أنظار المسؤولين التربويين والأسرة إلى أهمية الدعم الاجتماعي في مواجهة الاضطرابات السلوكية والانفعالية لدى المراهقين ومنها السلوك التنمري، من خلال وضع الخطط والاستراتيجيات التي تضبط السلوك التنمري بأشكاله. إجراء دراسات مماثلة للدراسة الحالية من خلال تناول متغيرات جديدة. |
---|