ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الكتابة المجلسية في الأدب العربي القديم : ليالى التوحيدي في " الإمتاع و المؤانسة " أنموذجا

المصدر: حولية كلية اللغة العربية بالزقازيق
الناشر: جامعة الأزهر - كلية اللغة العربية بالزقازيق
المؤلف الرئيسي: البكر، فهد إبراهيم سعد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع34, مج1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2014
التاريخ الهجري: 1435
الصفحات: 3 - 48
DOI: 10.21608/BFLA.2014.11772
ISSN: 1687-0689
رقم MD: 662959
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

69

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على الكتابة المجلسية في الأدب العربي القديم من خلال ليالي التوحيدي في (الإمتاع والمؤانسة) أنموذج. وتضمنت الدراسة مدخل وأربعة مباحث، اهتم المدخل بالتعرف على مفهوم الكتابة المجلسية وما تعنيه، ومحاولة تجنيسها، وما قد يصاحب ذلك من مصاعب. وتناول المبحث الأول حد الكتابة المجلسية وأركانها، وموضوعاتها، ومنهجها وتاريخها، ونماذج لما ألف فيها من كتب. وعرف المبحث الثاني التوحيدي وكتابه (الإمتاع المؤانسة) واشتمل هذا المبحث على محاور ثلاثة حول أصل الكتاب ولمن ألف، وموضوعات الكتابة المجلسية ومنهجها وأجناسها الأدبية. وكشف المبحث الثالث عن قضايا الكتابة المجلسية في كتاب التوحيدي. وأوضح المبحث الرابع الحديث عن وظائف الأديب وأدوار المتلقي في الكتابة المجلسية. واختتمت الدراسة مشيرة إلى أن الكتابة المجلسية فن من فنون الحوارية القديمة التي كرست مفاهيم معرفية وأدبية ونقدية متنوعة وحوت صنوفا من الآثار والاخبار، والأجناس والأشكال، وهي مجال رحب وفضاء واسع لاستقطاب المعرفة الإنسانية، والتعبير عن ثقافة الأمم، وتاريخ الشعوب، وأحوال العصور وهي التي كشفت النقاب عن العلاقة بين مرحلتين مهمتين في المعرفة الإنسانية: المرحلة الكتابية والمرحلة الشفوية، فقد جسدت الأمالي والمجالس آثار تلك المرحلتين. وأوصت الدراسة بأهمية دراسة هذا الفن في كتب الأمالي او المجالس ومن أشهر هذه الكتب كتاب الأمالي لأبي علي القالي (ت356هـ) فهو من أركان الأدب بحسب ابن خلدون، وهو مصدر أدبي رئيس اشتمل على الشعر والنثر، وحوى صنوفا عدة من العلوم والمعارف، وقد أثنى على هذا الكتاب قبل ابن خلدون ابن حزم، وياقوت الحموي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1687-0689

عناصر مشابهة