ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







حمادى بن جاء بالله: تجديد بنية الفكر العربى

المصدر: مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الإعلام
المؤلف الرئيسي: ابن جاء بالله، حمادي (مؤلف)
مؤلفين آخرين: السلامي، عبدالدائم (محاور)
المجلد/العدد: س8, ج92
محكمة: لا
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يونيو
الصفحات: 102 - 103
رقم MD: 674146
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى تسليط الضوء على حوار عبد الدائم السلامي مع حمادي بن جاء بالله حول موضوع بعنوان" تحديد بنية الفكر العربي". وتضمن المقال عدة تساؤلات هي كالتالي، السؤال الأول: ما مدى وجاهة القول إن الثقافة العربية الراهنة تعيش حيرة وجودية في علاقتها بذاتها وبالآخر، وصورة ذلك أنها تخوض صراعيْن في الوقت ذاته: صراعاً داخلياً بين نزوع الحداثة ونزوع السلفية، وصراعاً خارجياً بين المحافظة على استقلالية الأنا الحضاري وإكراهات الحوار مع الآخر؟، السؤال الثاني: هل يمكن توضيح هذه الغربة؟، السؤال الثالث: كيف نشقى نحن بمكاسب العصر؟، السؤال الرابع: هل المثقّفون العرب يدعون إلى العودة إلى عصور المشي على أربع؟، السؤال الخامس: كيف نوصّف علاقة هذه الأمور التي تبقى من قبيل التفكير النظري بواقعنا؟، السؤال السادس: هل من دور للفلسفة في معالجة هذه الأوضاع؟، السؤال السابع: هل يعني ذلك أن الفيلسوف سينتظر تحقُّق ذاك حتى يتفلسف؟، السؤال الثامن: تفيد الملاحظة بتخلّي الفلسفة العربية عن أدوارها في واقع يعيش الآن عودة المقدّس، فهل يمكن للفكر الفلسفي العربي أن يستوعب هذه اللحظة الثورية ويكشف عن تورّم قداساتها؟ . واختتم المقال بالإجابة على تساؤل ما سبيلنا إلى تحقيق هذه الطموحات البعيدة؟ وأجابه عنه بقول هي فعلاً طموحات بعيدة، غير أنها تصبح قريبة إذا "كانت همم الرجال لها ركاباً" وهي على كل حال واضحة وجليّة. نحن خطبنا الحسناء أي الحرّيّة و "من يخطب الحسناء لم يغلها المهر " وما من مهر هاهنا إلا العمل أولاً والعمل ثانياً، والعمل ثالثاً". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة