العنوان بلغة أخرى: |
Issues ofFaith In Suret Al-Isra And Its Impact On The Individual And Society |
---|---|
المؤلف الرئيسي: | الضابوس، رواند عزات محمد (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | الشنطي، عماد الدين عبدالله طه (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
موقع: | غزة |
التاريخ الهجري: | 1436 |
الصفحات: | 1 - 378 |
رقم MD: | 694562 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | العربية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | الجامعة الإسلامية (غزة) |
الكلية: | كلية اصول الدين |
الدولة: | فلسطين |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
تهدف الدراسة إلى إبراز بعض القضايا العقدية في سورة الإسراء وجمعها في بحث واحد بعنوان: "قضايا العقيدة في سورة الإسراء وأثرها على الفرد والمجتمع"، وقد اشتمل البحث على مقدمة، وتمهيد، وأربعة فصول، كل منها مقسم إلى مباحث ومطالب، وخاتمة، وفيها أبرز النتائج والتوصيات. أما المقدمة فقد اشتملت على أهمية الموضوع، وسبب اختياره، ومنهج الدراسة، وعمل الباحث في البحث، والدراسات السابقة للموضوع. وفي التمهيد تم التعريف بالسورة مع ذكر أبرز الموضوعات التي تحدثت عنها. وأما الفصل الأول: فكان الحديث فيه عن القضايا المتعلقة بالإلهيات كالتوحيد وأنواعه الثلاثة، وهي: توحيد الربوبية، وتوحيد الألوهية، وتوحيد الأسماء والصفات، ثم بينت منهج القرآن في بيانها، ومقاصد كل نوع من أنواعه، ثم تحدثت عن منهج القرآن في عرض قضايا العقيدة المتنوعة في السورة من خلال مناهج دعوية ثلاثة هي: المنهج العقلي، والمنهج العاطفي، والمنهج الحسي. وفي الفصل الثاني: تم تناول القضايا المتعلقة بالنبوات في سورة الإسراء، من خلال الحديث عن الأنبياء والرسل المذكورين في السورة، مع بيان التفاضل بينهم، ثم ذكر مهامهم، ثم كان الحديث عن معجزة الإسراء والمعراج وما يتعلق بها، وبيان مقاصد هذه المعجزة العظيمة، ثم الحديث عن القرآن الكريم، وبيان وجوه الإعجاز فيه. وأما الفصل الثالث: فكان الحديث فيه عن القضايا المتعلقة بالغيبيات، كالإيمان باليوم الآخر، وتحدثت عما يحصل في هذا اليوم من خلال آيات السورة، ثم بينت مقاصد الإيمان باليوم الآخر، ثم كان الحديث عن شبهات المنكرين للبعث والرد عليهم من خلال السورة. وفي الفصل الرابع: تم الحديث عن إفساد بني إسرائيل ونهاية دولتهم، وأن هذه النهاية حتمية قرآنية وسنة نبوية وإرهاصات واقعية، ثم تحدثت عن البديل الذي سيخلف هذه الدولة البغيضة الظالمة. وأما في الخاتمة فكان الحديث عن أبرز النتائج والتوصيات، وأخيرا كانت الفهارس العامة للبحث. |
---|