ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







حركة المازيار في جبال طبرستان في العصر العباسي الأول

المصدر: مجلة كلية الآداب
الناشر: جامعة القاهرة - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: موسى، معزوزة على (مؤلف)
المجلد/العدد: مج71, ج4
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2011
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 589 - 611
ISSN: 1012-6015
رقم MD: 700265
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

49

حفظ في:
المستخلص: واعلم أن السبب في خروج أكثر الطوائف من ديانة الإسلام أن الفرس كانت من سعة الملك وعلو اليد على جميع الأمم، وجلالة الخطر في أنفسها بحيث إنهم كانوا يسمون أنفسهم الأحرار والأسياد، وكانوا يعدون سائر للناس عبيدا لهم، فلما امتحنوا بزوال الدولة عنهم على أيدي العرب -وكانت العرب عند الفرس أقل الأمم خطرا -تعاظمهم الأمر وتضاعفت لديهم المصيبة، وراموا كيد الإسلام في المحاربة في أوقات شتى، وفي كل ذلك يظهر الله تعالى الحق. وكان من قائميهم سنفاد وأشنيس والمقنع وبابك وغيرهم، وقبل هؤلاء رام ذلك عمار الملقب خداش وأبو مسلم السروح، فراوا أن كيده على الحيلة أنجع، فأظهر قوم منهم الإسلام، واستمالوا أهل التشيع بإظهار محبة أهل بيت رسول الله صلي الله عليه وسلم.

Most of the sects had converted from Islam. The Persians had been all powerful. They were a danger to all other countries and they considered themselves the masters and others their slaves when they were conquered by the Arabs whom they had formerly regarded as the least dangerous their defeat was thought catastrophic. They fought many battles against Islam but were defeated. Their leaders Sanfad Ashneez, Aimoukanna Babek and others and before them Ammar who was called Khodasha and Abu-Muslem Al-Sorooh thought that deceit would be more successful than fighting. They pretended to believe in Islam and tried to win the Shiites to their side through a show of love of prophet Mohammad's family.

ISSN: 1012-6015

عناصر مشابهة