المؤلف الرئيسي: | الزمام، عبدالعزيز عبدالرحمن (مؤلف) |
---|---|
مؤلفين آخرين: | الضحيان، سليمان بن علي (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
موقع: | بريدة |
التاريخ الهجري: | 1436 |
الصفحات: | 1 - 462 |
رقم MD: | 726808 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | العربية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | جامعة القصيم |
الكلية: | كلية اللغة العربية والدراسات الاجتماعية |
الدولة: | السعودية |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
تقوم هذه الرسالة على دراسة ألفاظ القلة والكثرة الواردة في ألفية ابن مالك، وترتكز الدراسة على الجانب النحوي من الألفية. وقد تضمنت الدراسة ثلاثة فصول، مسبوقة بمقدمة وتمهيد، ومتلوة بخاتمة وفهارس فنية متنوعة. قد جعل الفصل الأول للحديث عن مصطلحي الكثرة والقلة في اللغة والاصطلاح، ومدى اهتمام العلماء بالمسموع من كلام العرب، ووضع المصطلحات المعيارية وتوضيح معانيها ومدلولاتها وطرق الكشف عنها، والفرق بينها كبيان الفرق بين (المطرد، والغالب، والكثير، والشائع، والفاشي)، والفرق بين (القليل، والنادر، والنزر، والشاذ)؛ لأنهم اعتمدوا في تقعيدهم على الكثير وتجنبوا القليل قدر الإمكان. وأما الفصل الثاني فقد خصص لدراسة المسائل النحوية في الألفية التي أعتنى ابن مالك فيها بالتوصيف المعياري في تلك المسائل إذ حكم على كثرة أو شيوع ورود الظواهر النحوية، أو قلة ونزرة ورودها على ألسنة العرب، مع بيان أراء العلماء قبل ابن مالك قدر الإمكان، وكذلك أراء من جاء بعده من شراح الألفية وغيرهم. وأما الفصل الثالث فجعل تلخيصا لما جاء بالفصل الثاني؛ إذ يبن عدد المسائل التي تابع ابن مالك العلماء قبله بالكثرة أو القلة وغيرها من الألفاظ المعيارية المدروسة، والمسائل التي انفرد بالحكم بالكثرة أو القلة، مع بيان عناية ابن مالك بالألفاظ المعيارية في الألفية وبقية كتبه، كما يتحدث هذا الفصل عن تغير اللفظ المعياري عند ابن مالك في المسألة الواحدة بين كتبه، كما يبين في هذا الفصل طرائق ابن مالك في التعبير عن الألفاظ المعيارية، مع بيان أثر ابن مالك في العلماء بعده في تعبيرهم عن الألفاظ المعيارية. |
---|