ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تغطية المواقع الإلكترونية الأردنية لقضايا الجريمة المحلية: دراسة تحليلية

العنوان بلغة أخرى: Jordan's websites coverage of local crimes issues: Analytical study
المؤلف الرئيسي: بطاينة، روان معتصم (مؤلف)
مؤلفين آخرين: منصور، تحسين بشير (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2015
موقع: اربد
الصفحات: 1 - 109
رقم MD: 730293
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة اليرموك
الكلية: كلية الإعلام
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

510

حفظ في:
المستخلص: هدفت هذه الدراسة إلى التعرف إلى الكيفية التي غطت بها المواقع الإلكترونية الإخبارية الجرائم في المجتمع الأردني المحلي لعام (2014). بالاعتماد على المنهج المسحي باستخدام أداة تحليل المضمون والتي تضمنت عددا من الفئات بلغت "ثماني فئات" رئيسية وقد تم تطبيق الأدات بتحليل عينة مكونة من (90) عدداً من المواقع الإلكترونية الإخبارية. ولغايات تحليل البيانات تم استخدام الاختبارات الإحصائية المناسبة: (التكرارات، النسب المئوية، اختبار مربع كاي). وفيما يلي أبرز النتائج التي توصلت إليها الدراسة: ‏ 1-احتل موضوع إطلاق النار المرتبة الأولى بين الموضوعات التي غطتها المواقع الإلكترونية الإخبارية بنسبة 19.2% تلاه موضوع القتل العمد بنسبة 6.9%. حيث بينت النتائج أن هناك فروق ذات دلالة إحصائية في موضوع القتل العمد والتي بلغت قيمة كاي تربيع (9.125) لصالح الوقائع الإخبارية لأن تكرارها أعلى من غيرها. 2 - احتلت العاصمة عمان المرتبة الأول بين التوزيعات الجغرافية المحلي للجريمة التي غطتها المواقع الإلكترونية الإخبارية بنسبة 37.5% تلاها مدينة إربد بنسبة 16.5%. حيث بينت النتائج أن هناك فروق ذات دلالة إحصائية في عمان ضمن التوزيع الجغرافي المحلي والتي بلغت قيمة كاي تربيع (10.140) لصالح الوقائع الإخبارية لأن تكرارها أعلى من غيرها. 3- حظى فن التقرير الصحفي المرتبة الأولى بين كافة الفنون الصحفية التي غطتها المواقع الإلكترونية الإخبارية بنسبة 09.3% ثم الخبر الصحفي بنسبة 40.6%. حيث بينت النتائج أن هناك فروق ذات دلالة إحصائية في كل من الخبر الصحفي والتقرير الصحفي والتي بلغت قيمة كاي تربيع في كل مهما (12.968). (16.868) على الترتيب لصالح الوقائع الإخبارية لأن تكرارها أعلى من غيرها.