ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ثراء العالم الجمالي وتنوع أشكال الفن

المصدر: أفكار
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: بوريف، يوري (مؤلف)
مؤلفين آخرين: جمعة، حسين علي (مترجم)
المجلد/العدد: ع315
محكمة: لا
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: نيسان
الصفحات: 72 - 79
رقم MD: 739259
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى الكشف عن "ثراء العالم الجمالي وتنوع أشكال الفن". اشتمل المقال على أربعة محاور رئيسة. المحور الأول تحدث عن مدى توافر الفن في أجناس ملموسة، وتشمل الأدب والمسرح والرسم، التشكيل والنحت، كذلك فن الرقص، الموسيقى، المعمار، الفن التطبيقي والتزيينى، السيرك، التصوير الفني، السينما، التلفاز والفن الصناعي. كما كشف المحور الثاني عن مسألة تصنيف الفن في علم الجمال المعاصر. كذلك تتبع المحور الثالث مصدر تنوع أجناس الفن، فالسبب الحقيقي وراء تقسيم الفن إلى أجناس هو تنوع أنماط الممارسة المجتمعية للإنسان في مجال الإحاطة الفنية بالعالم المرتكزة إلى الشراء الجمالي للواقع، وعلى أساس الممارسة التاريخية العالمية للبشرية، في سيرورة النشاط العملي للناس تبدى ثراء الروح الإنسانية. والمحور الرابع دار حول إمكانية الاعتراف بالثراء الجمالي الموضوعى للعالم إلى الاعتراف بوجود صفات موسيقية وتشكيلية خاصة وغيرها للواقع. واختتم المقال بتوضيح عدم وجود فنون أساسية وأخرى ثانوية، ولكن في كل عصر يسود جنس جماهيري أكثر من غيره حسب الإبداع حسب قوة تأثيره العميق وسعة احتضانه لمادة الحياة وجذبه للمتلقين، مثال ذلك المسرح في عز سطوع الثورة الفرنسية، والسينما والتلفاز اليوم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة