ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







In vivo Effect of Vaginal Douching on Vaginal Candidiasis Using Mice Model

العنوان بلغة أخرى: تأثير الغسول المهبلي في علاج داء فطر المبيضات المهبلي بإستخدام الفئران
المؤلف الرئيسي: Al Jundi, Laila Adnan Salim (Author)
مؤلفين آخرين: Abu Shaqra, Qasem Mohammed (Advisor) , أبو التين، خالد حسين (Advisor)
التاريخ الميلادي: 2011
موقع: الزرقاء
الصفحات: 1 - 64
رقم MD: 748145
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: الإنجليزية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: الجامعة الهاشمية
الكلية: عمادة البحث العلمي والدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1

حفظ في:
المستخلص: تمَ في هذهِ الدراسة تقييم تأثير بعض أنواع الغسول المهبلي على داء فطر المبيضات المهبلي عن طريق إستخدام الفئران المُحَفَزة بهرمون الإستروجين و الخميرة. في البداية تلقت جميع الفئران هرمون الإسترجين (0,5 مغم) و بعد ذلك بثلاثة أيام تمَ حقنها بالطعم المهبلي من الخميرة و الذي يحوي (5×106) من خلايا الخميرة. ثم قُسمت الفئران إلى أربعة مجموعات, بحيث تلقت كل مجموعة طعم مهبلي(15 ميكروليتر) من نوع من أنواع الغسول المهبلي. تمَ إستخدام أربعة أنواع من الغسول المهبلي المتوافر في الصيدليات الأردنية: بوفيدون-أيودين, حامض اللبنيك, غسول قاعدي خالٍ من الصابون بنسبة 100%, و بيكربونات الصوديوم. كل مجموعة رئيسية قسمت إلى مجموعتين ثانويتين بحيث تتلقى إحداها الطعم المهبلي من الغسول بشكل يومي لمدة أسبوع واحد, و تتلقى الأخرى الطعم المهبلي من الغسول مرة كل ثلاثة أيام لمدة أسبوعين. لتحديد مستويات الخميرة في النسيج المهبلي قمنا بزراعة النسيج المهروس و تم التعبير عن مستويات الخميرة كمتوسط الخلايا المكونة للمستعمرات بالقناة المهبلية الواحدة. تبين من خلال النتائج بأن الغسول المهبلي قادر على تحفيز داء المبيضات المهبلية في الفئران المُحفزة بالإستروجين و خميرة المبيضات المهبلية بالمقارنة مع تأثير الغسول لوحده على مهبل الفئران الخالية من الإصابة بداء المبيضات. الغسول الذي يحتوي على بيكربونات الصوديوم عمِلَ على زيادة نسبة الإصابة بداء المبيضات بمعدل أعلى من الأنواع الأخرى المُستخدمة في هذه التجربة. الحقن المهبلي اليومي كان من العوامل المهمة في زيادة معدل الإصابة عند إستخدام جميع الأنواع بإستثناء الغسول الذي يحوي مادة البوفيدون-أيودين. عينات من الأنسجة المهبلية المصابة بداء المبيضات تم أخذها و معالجتها مخبريا حتى نتمكن من فحصها مجهريا, و قد أظهرت تواجد عدد كبير لبعض أنواع كريات الدم البيضاء , و الذي أُعتبر كمؤشر على حِدة الإصابة في الأنسجة المصابة. في تجربة أخرى تم القيام بها في المختبر بإتباع طريقة الإنتشار للمادة(الغسول) في أطباق مزروعة بفطر المبيضات, و ذلك لإختبار تأثير بعض أنواع الغسول مثل: بوفيدون-أيودين, حامض اللبنيك, غسول قاعدي خالٍ من الصابون بنسبة 100%, و بيكربونات الصوديوم. و أظهرت النتائج بأن جميع هذه الأنواع إستطاعت الحد من نمو فطر المبيضات, بإستثناء الغسول المكون من بيكربونات الصوديوم. تُظهر الدراسة و بشكل واضح أن إستخدام الغسول المهبلي بمختلف أنواعه في حالة الإصابة بداء المبيضات المهبلي يعمل على زيادة معدل الإصابة, خاصة إذا تمَ إستخدامه بشكل يومي, وذلك بغض النظر عن التركيب الكيميائي للغسول.