ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Levels Of Trace Metals In Food Chain Of Herbivorous Fish Species Calatomus Viridescens, ( Family: Scaridae ) Collected From The Gulf Of Aqaba, Red Sea

العنوان بلغة أخرى: مستویات العناصر النزرة في السلسلة الغذائیة لسمكة الببغاء اكلة الأعشاب ( Calatomus viridescens ) عائلة ( SCaridae ) جمعت من خليح العقبة، البحر الأحمر
المؤلف الرئيسي: Bataineh, Ma'en Ahmad Mohammad (Author)
مؤلفين آخرين: Khalaf, Maroof Abd Alkareem (Advisor), Ismail, Naim Subhi (Advisor)
التاريخ الميلادي: 2010
موقع: الزرقاء
الصفحات: 1 - 47
رقم MD: 748361
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: الإنجليزية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: الجامعة الهاشمية
الكلية: عمادة البحث العلمي والدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
المستخلص: تم قياس كل من العناصر النزرة (الخارصين ، النحاس، الحديد، النيكل ، الكادميوم ، الرصاص ) في خمسة أعضاء في السمكة (Calatomus viridescens) بناءٌ على إختلاف حجم السمكة واختلاف الاعضاء,و كذلك تم قياسها في اربع انواع من الطحالب (Enteromorpha flexuosa,Enteromorpha clathrata,Ulva lactuca و Sargassum polyceratium), كما تم أيضا قياس كل من تلك المعادن في ساق و اوراق الاعشاب البحرية من نوع (Halophila stipulacea), ، بإستخدام جهاز الطيف الذري. تم جمع العينات من الجزء الشمالي للساحل الأردني لخليج العقبة. أظهرت النتائج إختلاف جوهري لتراكيز المعادن المختلفة في الأعضاء المختلفة للسمكة (Calatomus viridescens) دون اي تأثير لحجم السمكه على هذه الفروقات. بشكل عام وجدت اعلى تراكيز للمعادن في المناسل و الكلية للسمكة، بينما وجدت اقل التراكيز للمعادن في العضلات. كما يوجد اختلاف جوهري لتراكيز المعادن في انواع الطحالب الاربعة التي تم قياسها, حيث وجدت اعلى التراكيز في نوع (Enteromorpha flexuosa),بينما اقل التراكيز وجدت في نوع Sargassum polyceratium).و ايضا يوجد اختلافات جوهرية لتراكيز المعادن في ساق و اوراق الاعشاب البحرية من نوع (Halophila stipulacea), حيث وجدت اعلى التراكيز في الساق, بينما اقل التراكيز وجدت في الاوراق. خلصت الدراسه الى ان مستويات المعادن (الخارصين ، النحاس، الحديد، النيكل ، الكادميوم ، الرصاص) المقاسه في العضلات، كانت ضمن حدود المستويات المسموح بها للإستهلاك البشري، حسب منظمة الصحة العالمية.