ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







درجة تحقیق أھداف الحملة الوطنیة (معاً... نحو بیئة مدرسیة آمنة) من وجھة نظر لجان المناصرة في المدارس الأساسیة في محافظة الزرقاء

العنوان بلغة أخرى: The degree of achieving the goals of the national campayne (togather …toward & a safe school environment) perspectives of supporting committees at Basic schools in Zarqa
المؤلف الرئيسي: خلیل، أحمد فخري خالد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الجوارنة، محمد سليمان علي (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2011
موقع: الزرقاء
الصفحات: 1 - 103
رقم MD: 748486
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: الجامعة الهاشمية
الكلية: عمادة البحث العلمي والدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

243

حفظ في:
المستخلص: هدفت هذه الدراسة التعرف إلى درجة تحقيق أهداف الحملة الوطنية "معاً... نحو بيئة مدرسية آمنة" من وجهة نظر لجان المناصرة في المدارس الأساسية في تربية الزرقاء الأولى. ولتحقيق هدف الدراسة صمم الباحث استبانة لقياس درجة تحقيق أهداف الحملة الوطنية "معاً... نحو بيئة مدرسية آمنة" من وجهة نظر لجان المناصرة، تكونت من (57) فقرة توزعت على سبعة معايير هي: امتلاك المدرسة رؤية واضحة للمستقبل، الأجواء الديمقراطية، تنمية تفكير الطلبة، التعبير عن تطلعات أولياء أمور الطلبة، التواصل الفعال، كفايات دخول سوق العمل، والبيئة المادية والصحة المدرسية. وبعد التحقق من صدقها وثباتها، تم تطبيقها على عينة الدراسة البالغة (67) لجنة مناصرة من المدارس الحكومية للمرحلة الأساسية العليا التابعة لتربية الزرقاء الأولى، في الفصل الأول من العام الدراسي 2010/2011، حيث تم اختيارها بالطريقة القصدية. بينت نتائج الدراسة أن درجة تحقيق أهداف الحملة الوطنية "معاً... نحو بيئة مدرسية آمنة" من وجهة نظر لجان المناصرة قد جاءت متحققة بدرجة عالية في معظم فقراتها ومتوسطة في أخرى. حيث أظهرت النتائج أن درجة تحقيق أهداف الحملة الوطنية "معاً... نحو بيئة مدرسية آمنة"من وجهة نظر المدراء والمرشدين التربويين قد جاءت متحققة بدرجة عالية، بينما جاءت متحققة بدرجة متوسطة من وجهة نظر المعلمين والطلبة، وأظهرت النتائج: - وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α = 0.05) بين المدراء والمرشدين التربويين والمعلمين تعزى لأثر الجنس في جميع المعايير باستثناء معيار الكفايات اللازمة لدخول سوق العمل، وكانت الفروق لصالح الإناث. - وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α = 0.05) بين المدراء والمرشدين التربويين والمعلمين تعزى لأثر المؤهل العلمي في معياري: التواصل الفعال، وتحسين شروط البيئة المادية والصحية للمدرسة، وكانت الفروق لصالح الدراسات العليا. - عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α = 0.05) تعزى لأثر الخبرة في جميع المعايير باستثناء معيار الأجواء الديمقراطية، حيث وجدت فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α = 0.05) بين مستوى الخبرة (6- 10) سنوات ومستوى الخبرة (11) سنة فأكثر، وجاءت الفروق لصالح مستوى الخبرة (11) سنة فأكثر. - وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α = 0.05) بين الطلبة تعزى للجنس في جميع المعايير وفي الأداة ككل، وكانت الفروق لصالح الإناث. وفي ضوء نتائج الدراسة قدم الباحث التوصيات الآتية: - التواصل مع المجتمع المحلي، للتعرف على حاجاته وحل مشكلاته. - تنظيم المدارس لقاءات دورية مفتوحة بين الطلبة والمعلمين للتعرف على آرائهم فيما يتعلق بأساليب التدريس المناسبة لهم. - تركيز المدارس على الاساليب والوسائل التي تساعد على تنمية التفكير لدى الطلبة. - إشراك المجتمع المحلي وأولياء الامور في تقديم الدعم المادي والمعنوي لتحسين البيئة المدرسية. - التعاون ما بين المدارس ومراكز الرعاية الاجتماعية والنفسية وجمعيات حقوق الطفل في رصد مشاكل العنف لدى الطلبة ومعالجتها. - توفير المدارس للساحات والمقاعد الآمنة. - إجراء دراسات تبحث علاقة أولياء الامور بالمدرسة، والصعوبات التي تحول دون التواصل الفعال بينهما.