ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دراسات التابع والتأريخ ما بعد الكولونيالي

العنوان بلغة أخرى: Subaltern Studies and Postcolonial Historiography
المصدر: مجلة أسطور للدراسات التاريخية
الناشر: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
المؤلف الرئيسي: شاكرابارتي، ديبيش (مؤلف)
مؤلفين آخرين: ديب، ثائر (مترجم)
المجلد/العدد: ع3
محكمة: نعم
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: آيار / رجب
الصفحات: 7 - 23
DOI: 10.12816/0024965
ISSN: 2410-0870
رقم MD: 748794
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الرأسمالية | ثورة الفلاحين | الجماعات المسيطرة | التاريخ من اسفل | مدرسة كامبردج | الماركسية | تاريخ الهند | capitalism | peasant rebellions | ruling classes | history from below | Cambridge School | Marxism | History of India
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

77

حفظ في:
المستخلص: The author focuses on Subaltern Studies, and pays particular attention to Neo-Marxist Ranajit Guha, widely credited wish establishing this field.. The author further argues that subaltern studies would escape the confines of Marxism and would found itself inescapably linked with post-colonial studies. This, suggests the paper, means that subaltern studies in fact surpassed a tradition of writing "history from below", which had been pioneered by British Marxist writers. It instead had a post-colonial view, linked to Edward Said’s critique of orientalism, as well as to Homi Bhabha’s discourse analysis and Gayatri Spivak’s ideas. From its onset, Subaltern Studies has asked questions about the methods of writing history, and separated inevitably from the traditional English Marxist method of chronicling working-class history. While Subaltern Studies indeed descended from this tradition, it quickly became a critique of the academic field of history.

يتقصى البحث الأجندة التأريخية الأصلية لـ دراسات التابع، عند ملهمها راناجيت جحا خصوصا، ويرى أنها لم تكن مجرد نسخة أخرى من التاريخ الماركسي الراديكالي، على النحو الذي كان عليه التقليد الإنكليزي الماركسي في كتابة "التاريخ من أسفل"، بل كانت تتسم أصلاً، وبالضرورة، بنظرة ما بعد كولونيالية، وزادها تعمقاً اتصالها بنقد الاستشراق لدى إدوارد سعيد، وبتفكيكية غاياتري سبيفاك، وتحليل هومي بابا للخطاب. طرحت دراسات التابع، منذ انطلاقتها، أسئلة حول كتابة التاريخ، وجعلت الافتراق الجذري عن التقاليد التأريخية الماركسية الإنكليزية أمراً لا مفر منه، وتتركز المناقشة في هذا البحث على كتابات يمكن عدها النصوص المؤسسة للمشروع، لتبيان أن دراسات التابع لم تكن مجرد أخذ لطرائق البحث التاريخي التي سبق أن صاغتها تقاليد "التأريخ من أسفل" الماركسية. صحيح أن دراسات التابع كانت في جانب منها سليلة هذا النسب، لكن طبيعة الحداثة السياسية في الهند الكولونيالية جعلت من هذا المشروع في كتابة التاريخ شيئاً لا يقل عن نقد فرع التاريخ الأكاديمي، ذلك النقد الملزم الذي لا مناص منه.

ISSN: 2410-0870