المؤلف الرئيسي: | خياط، جميلة بنت عبدالعزيز (مؤلف) |
---|---|
مؤلفين آخرين: | الرشود، حصة بنت زيد (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2013
|
موقع: | مكة المكرمة |
التاريخ الهجري: | 1434 |
الصفحات: | 1 - 570 |
رقم MD: | 752163 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | العربية |
الدرجة العلمية: | رسالة دكتوراه |
الجامعة: | جامعة أم القرى |
الكلية: | كلية اللغة العربية |
الدولة: | السعودية |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
الحمد لله رب العالمين،والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين ،فهذا بحث عنوانه: (في قصار مفصل المكي وأواسطه) مقدم لنيل درجة الدكتوراه في اللغة والنحو والصرف، يعرض لأنماط الجملة في سور قصار المفصل وأواسطه ،فهذه الدراسة تهدف إلى تحديد إلى معالم الجملة بداياتها ونهاياتها وأواسطها وطرق ربط بعضها ببعض، تقديم تصور لأنماط من الجمل في العربية من خلال سور" قصار المفصل المكي وأواسطه القرآنية "، وفق ما قرره نحاة العربية وأرسوه من ضوابط ،دراسة الوظائف النحوية المتعددة للجمل في سياقها المترابط k بيان الوسائل النحوية التي قامت بمد الجملة وإيصال المعنى الذي يتناسب مع مقام الدعوة إلى الله وهو مقصد رئيس من مقاصد السور المكية. أما خطة الموضوع فكانت كالتالي: - المقدمة : وتعرض هدف الموضوع وقيمته، وخطة البحث ومنهجه. - التمهيد : ويتناول : الجملة بين القدماء والمحدثين ، والأسس التي بنى البحث عليها الدراسة والتصنيف. الوقف والابتداء ، وعلاقتهما بالبحث في بناء الجملة في القرآن الكريم ، المكي في القرآن الكريم. - الفصل الأول : " قصار المفصل - الفصل الثاني : " أواسط المفصل" فالجملة في هذه الدراسة عرفت بأنها " كل إسناد تحققت منه فائدة تامة، فيدخل تحته الجملة الصغرى والكبرى بمتعلقاتهما "شبه الجملة" ومقيداتهما "المفاعيل" والظروف، وتوابعها اللفظية و المعنوية"العطف والبدل والتوكيد "، والمعنوية فقط "جملة الصلة"، ومخصصاتهما "الحال والوصف "، وعوارضهما "التقديم والتأخير والذكر والحذف والإضمار والتفسير ..."، مفردات كانت في جمل بسيطة أم مفردات وجمل في جمل مركبة، وقد بني التقسيم على مراعاة الإسناد ،مواضع الوقف والابتداء في السور موضع الدراسة، الجهود التي قدمها معربو القرآن الكريم والنحويين ،وغير ذلك مما يعين على دراسة الجملة . أما أبرز نتائج الدراسة فهي : - يعد الإسناد هو الفكرة الرئيس في التحليل الإعرابي ؛أما الاية فهي وحدة كلامية فقد تكون جملة أو جزءا منها تعلق بأخرى قبلها. - قدم علم الوقف والابتداء تصورا متقدما في تحديد الجملة العربية وتلمح بداياتها. - شكل العطف عنصرا فاعلا في الربط بين الجمل في "قصار مفصل المكي وأواسطه" ،فقد ساهم غي بسط الفكرة وإثباتها بكل وسيلة ممكنة ؛فناسب الخطاب المكي ،وكان العطف المركب ظاهرة واكبت ذلك أكبر ملائمة بل لقد فاق العطف غيره من الجمل. - الإسناد الفعلي هو الملمح السائد في الأنماط التركيبية للجمل على المستويين الرئيس والفرعي في الجمل موضع الدراسة، وغير ذلك مما كشفت عنه الدراسة. |
---|