ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







رأس الملكة نفرتيتي: حق مصر في إعادته من متحف برلين

المصدر: أدب ونقد
الناشر: حزب التجمع الوطني التقدمي الوحدوي
المؤلف الرئيسي: فرج، نبيل (مؤلف)
المجلد/العدد: ع347
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يناير
الصفحات: 25 - 26
رقم MD: 759983
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

64

حفظ في:
المستخلص: استعرض المقال موضوع بعنوان رأس الملكة نفرتيتي حق مصر في إعادته من متحف برلين. فتعرضت الآثار المصرية منذ القرن التاسع عشر، بل وقبل هذا التاريخ، لكثير من حوادث السرقة والتهريب من المنقبين وتجار الآثار، خاصة إذا كانت هذه الآثار تحوي قطعاً من الذهب أو اللازورد أو النحاس الأحمر. وقد استطاعت مصر أن تسترد بعض هذه الآثار المتناثرة في متاحف العالم، بفضل جهود المخلصين من أبنائها. وأشار المقال إلى البلاغ الذي تقدم به الباحث الاثري بسام الشماع –كما نشرت الصحف-ببلاغ للجهات المسئولة في المجلس الأعلى للآثار لاسترجاع تمثال رأس الملكة نفرتيتي من متحف برلين الذي يحتفظ به منذ سنة 2009، وهو ما يجب أن تتكاتف كل الجهود العربية لتحقيقه، حتى لا يفلت السارق التاريخي بغنيمته، أياً كان هذا السارق فرداً أو دولاً. وأوضح المقال ان نفرتيتي زوجة أخناتون، الحاكم والشاعر ورسول السلام والإخاء والمساواة بين البشر، وأول المبشرين في التاريخ بالتوحيد، ولهذا عد آخر الفراعنة في الاسرة الثامنة عشر، وبآخر الفراعنة تقوضت مملكته ودعوته الروحية لمصر الجديدة، وعادت العاصمة القديمة طيبة بعد أن أصبحت تل العمارنة، وعادت معها العبادة القديمة لأمون. وأظهر المقال أن المتحف المصري به لوحة مربعة رائعة لهذه الزوجة ومعها بناتها الثلاث يحطن بالزوج والأب، الملكة في مواجهة الملك والبنات واحدة واقفة والثانية على حجر أمها، والثالثة تقف على ركبتيها، واضعة يدها تحت ذقن الأم. وختاماً فإذا كان بعض هذه الآثار قليل القيمة الأثرية، فإن لها من القيمة الفنية ما يجعلنا نحافظ عليها في المتاحف، ونعرضها في الميادين العامة، حتى تكون متاحة للعالم والأجيال القادمة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

عناصر مشابهة