ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > السببية بين أبى المعالى الجوين...>الوصف

السببية بين أبى المعالى الجوينى وابن القيم : دراسة مقارنة

العنوان بلغة أخرى: The Causality between Abu Al Maali Al Jouini and Ibn Al Qaim : A Comparative Study
المؤلف الرئيسي: الطريقى، ميثاء بنت صالح بن أحمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: عبدالرازق، أحمد محمد جاد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2016
موقع: بريدة
التاريخ الهجري: 1437
الصفحات: 1 - 365
رقم MD: 769505
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة القصيم
الكلية: كلية الشريعة والدراسات الإسلامية
الدولة: السعودية
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
السببية | الأشاعرة | أهل السنة والجماعة | الفرق الإسلامية | إمام الحرمين، عبد الملك بن عبد الله بن يوسف | ابن قيم الجوزية، محمد بن أبي بكر بن أيوب | العقيدة الإسلامية
رابط المحتوى:
صفحة العنوان     
المستخلص     
قائمة المحتويات     
24 صفحة الأولى     
الفصل التمهيدي     
1 الفصل     
2 الفصل     
3 الفصل     
4 الفصل     
الخاتمة     
المصادر والمراجع     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

546

حفظ في:
المستخلص: تتكون الرسالة من مقدمة وتمهيد وأربعة أبواب وخاتمة والفهارس والمحتويات. المقدمة: في بيان أهمية الموضوع، وأسباب اختياره، وأهداف دراسته، والدراسات السابقة عليه، وإجراءات البحث، ومنهج البحث، خطة البحث. التمهيد: وتضمن مبحثين: المبحث الأول: ترجمة موجزة لأبي المعالي الجويني، وأثره في تطور المذهب الأشعري، وأما المبحث الثاني فقد تضمن ترجمة موجزة لابن القيم، وأثره في تطور المذهب السلفي. الباب الأول: مقدمات في المصطلح ومفهومه. وفيه فصلان: الفصل الأول: ويشمل مفهوم السبب والعلة لغة، والعلاقة بينهما. الفصل الثاني: ويتضمن مفهوم السبب والعلة اصطلاحا، والعلاقة بينهما. وفيه سبعة مطالب: المطلب الأول في بيان مفهوم السبب والعلة عند الأصوليين، والمطلب الثاني في بيان مفهوم السبب والعلة عند طوائف المتكلمين، والمطلب الثالث في توضيح مفهوم السبب والعلة عند الفلاسفة المنتسبين إلى الإسلام، المطلب الرابع في بيان مفهوم السبب والعلة عند الصوفية، والمطلب الخامس في توضيح إبطال الدور والتسلسل في العلل والأسباب، المطلب السادس يشمل مبدأ الغائية، وأخيرا المطلب السابع يتضمن السببية في الفكر الغربي الحديث. الباب الثاني: السببية عند إمام الحرمين الجويني. وفيه تمهيد وأربعة فصول: تمهيد: وتناول السببية في المذهب الأشعري قبل الجويني. الفصل الأول: وتضمن السببية الإلهية الفاعلة عند الجويني، وفيه مبحثان، المبحث الأول: عموم فاعلية الله تعالى في العالم، المبحث الثاني: الحكمة والتعليل في أفعال الله تعالى. الفصل الثاني: وشمل السببية والأفعال الإنسانية. وفيه مبحثان: المبحث الأول: السببية والفعل الإنساني المباشر وفيه مطلبان: المطلب الأول: الاستطاعة وفاعلية القدرة الإنسانية، المطلب الثاني: الكسب وصلته بالقدرة الإنسانية الفاعلة. المبحث الثاني: السببية والفعل الإنساني المتولد وفيه مطلبان: الأول: مفهوم الفعل التوليدي، وعلاقته بالفعل الإنساني، الثاني: نقد الجويني للمعتزلة في موقفهم من الفعل التوليدي. الفصل الثالث: وتضمن السببية الطبيعية عند الجويني. وفيه أربعة مباحث: الأول: الخصائص الطبيعية للموجودات، وصلتها بمبدأ السببية، الثاني: الموقف من أصحاب مذهب الطبع، الثالث: غائية الطبيعة والنظام الكوني، الرابع: خوارق العادات والسببية الطبيعية. وفيه ثلاثة مطالب: الأول: المعجزات: الثاني: الكرامات، الثالث: السحر والكهانة. الفصل الرابع: وتضمن طبيعة العلاقة بين الأسباب والمسببات عند الجويني. وفيه ثلاثة مباحث، الأول: مفهوم الضرورة والعادة في العلاقة السببية عند الجويني، الثاني: رفض العلاقة الضرورية بين الأسباب والمسببات، الثالث: آثار رفض السببية عند الجويني. وفيه ثلاثة مطالب: الأول: مجال التوحيد، الثاني: مجال أفعال العباد المباشرة والمتولدة، الثالث: مجال الطبيعيات. الباب الثاني: وتضمن السببية عند ابن القيم. وفيه تمهيد وأربعة فصول: تمهيد: ويتضمن الأسباب والمسببات في المذهب السلفي قبل ابن القيم.

الفصل الأول: السببية الإلهية الفاعلة عند ابن القيم. وفيه مبحثان: الأول: عموم فاعلية الله تعالى للأفعال في العالم، الثاني: الحكمة والتعليل في أفعال الله تعالى. الفصل الثاني: السببية والأفعال الإنسانية لدى ابن القيم. وفيه مبحثان: الأول: السببية والفعل الإنساني المباشر. وفيه ثلاثة مطالب: الأول: الاستطاعة والفعل الإنساني، الثاني: نسبة الفعل للإنسان لا تتعارض مع إثبات السببية، الثالث: موقف ابن القيم من أصحاب الجبر ومذهب الكسب عند الجويني. المبحث الثاني: السببية والفعل الإنساني التوليدي. وفيه مطلبان: الأول: مفهوم الفعل التوليدي، وعلاقته بالفعل المباشر، الثاني: نسبة الفعل التوليدي للإنسان لا تتعارض مع إثبات السببية. الفصل الثالث: السببية الطبيعية عند ابن القيم. وفيه أربعة مباحث: الأول: خصائص الموجودات الطبيعية، وصلتها بمبدأ السببية، الثاني: الموقف من أصحاب مذهب الطبائع، الثالث: غائية الطبيعة والنظام الكوني، الرابع: خوارق العادات والسببية الطبيعية. وفيه ثلاثة مطالب: الأول: المعجزات، الثاني: الكرامات، الثالث: السحر والكهانة. الفصل الرابع: وتضمن موقف ابن القيم من دعاوى إنكار السببية. وفيه ثلاثة مباحث: الأول: مجال الأفعال الإنسانية المباشرة والمتولدة لدى الجويني، الثاني: مجال الأفعال الطبيعية وخصائص الموجودات الثابتة، الثالث: آثار موقف ابن القيم من مبدأ السببية. وفيه ثلاثة مطالب: الأول: مجال التوحيد، الثاني: مجال الأفعال الإنسانية المباشرة والمتولدة، الثالث: مجال الطبيعيات. الباب الرابع: أوجه التشابه والاختلاف بين الجويني وابن القيم. وفيه تمهيد وثلاثة فصول: تمهيد: موقف السلف من علاقة الأسباب بالمسببات. الفصل الأول: أوجه الشبه بين الجويني وابن القيم. الفصل الثاني: أوجه الخلاف بين الجويني وابن القيم. الفصل الثالث: نقد ابن القيم لموقف الجويني من مبدأ السببية. ثم الخاتمة: وفيها ذكرت أهم النتائج التي وصلت إليها الدراسة. أخيرا الفهارس: وفيها وضعت الفهارس التفصيلية للبحث: فهرس الآيات القرآنية، فهرس الأحاديث النبوية الشريفة، فهرس المصطلحات، فهرس الأعلام، فهرس الفرق، فهرس المصادر والمرجع، فهرس الموضوعات.

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.