ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أثر استخدام استراتيجية المراقبة الذاتية على تنمية التحصيل والكفاءة الذاتية في العلوم لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية مضطربي الانتباه مفرطي الحركة

العنوان المترجم: The Effect of Using Self-Monitoring Strategy on The Development of Self-Achievement and Efficiency in Science Among Primary Stage ADHD Students
المصدر: المجلة المصرية للتربية العلمية
الناشر: الجمعية المصرية للتربية العلمية
المؤلف الرئيسي: نصر، ريحاب أحمد عبدالعزيز (مؤلف)
المجلد/العدد: مج19, ع4
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يوليو
الصفحات: 159 - 205
DOI: 10.21608/MKTM.2016.113188
ISSN: 2536-9148
رقم MD: 770944
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

495

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى الكشف عن أثر استخدام استراتيجية المراقبة الذاتية على تنمية التحصيل والكفاءة الذاتية في العلوم لدي تلاميذ المرحلة الابتدائية مضطربي الانتباه مفرطي الحركة. واعتمد البحث على المنهج شبه التجريبي. وتكونت مجموعة البحث من 65 تلميذ وتلميذة من تلاميذ الصف الرابع الابتدائي من مدرستين بمحافظة بور سعيد. وتمثلت أدوات البحث في بطارية تشخيص اضطراب قصور الانتباه المصحوب بالنشاط الزائد للأطفال، اختبار تحصيلي في المعارف العلمية لوحدة " القوة والطاقة"، ومقياس الكفاءة الذاتية في العلوم. واستند الإطار النظري للبحث على عدة عناصر هي على النحو التالي، المراقبة الذاتية، الأساس الفلسفي لاستراتيجية المراقبة الذاتية، خطوات المراقبة الذاتية، طرق المراقبة الذاتية، مميزات استراتيجية المراقبة الذاتية، دور المعلم في المراقبة الذاتية، دور المتعلم في المراقبة الذاتية، الكفاءة الذاتية في العلوم، مضطربي الانتباه مفرطي النشاط. وتوصلت نتائج البحث الى أن تفوق أداء المجموعة التجريبية على المجموعة الضابطة في التحصيل الدراسي يرجع الى الكسب الذي حققته المجموعة التجريبية نتيجة لتدريس وحدة " القوة والطاقة" لها باستراتيجية المراقبة الذاتية. كما توصلت النتائج الى أن متوسط درجات تلاميذ المجموعة التجريبية عاديين ارتفع عن مجموعات البحث الثلاث لان التلاميذ العاديين بصفة عامة هم أكثر انتباها وأقل حركة أثناء دراسة العلوم مقارنة بالتلاميذ مضطربي الانتباه مفرطي الحركة. واوصي البحث بضرورة التنوع في استخدام استراتيجيات التدريس لمراعاة الفروق الفردية سواء التعليمية أو السلوكية بين التلاميذ، وضرورة صياغة محتوي كتب العلوم بالمرحلة الابتدائية لتضمين أنشطة ومهام تعليمية متنوعة تراعي الفروق الفردية من ناحية وتهتم أيضا بالفئات الخاصة للتلاميذ أمثال مضطربي الانتباه مفرطي الحركة من ناحية أخري. كما أوصي بضرورة تطوير دليل المعلم بحيث يتضمن إرشادات إجرائية توضح كيفية تنفيذ الدروس باستخدام استراتيجيات تدريس حديثة، والاهتمام بتنمية الكفاءة الذاتية بصفة عامة في تنمية المهارات والعادات السليمة لدي المتعلمين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2536-9148