الإذاعة الأردنية حاضنة للتوجيه الوطني
| المصدر: | أفكار |
|---|---|
| الناشر: | وزارة الثقافة |
| المؤلف الرئيسي: | العوران، بسام (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | ع326 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: |
الأردن |
| التاريخ الميلادي: |
2016
|
| الشهر: | آذار |
| الصفحات: | 34 - 37 |
| رقم MD: | 772926 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
| المستخلص: |
هدفت الورقة إلى التعرف على الإذاعة الأردنية حاضنة للتوجيه الوطني. فعبارة هنا عمان قالتها المذيعة مديحة المدفعي بصوتها عبر أثير الإذاعة الأردنية وذلك في الأول من آذار عام 1959م حيث كانت الانطلاقة الفعلية للإذاعة بعد تنقلها في أكثر من مكان ما بين رام الله وعمان، فهذه الإذاعة حملت صوت الأردن إلى أقاصي الدنيا وتميزت بكونها مركزاً ثقافياً وتنويرياً وحاضنة للتوجيه الوطني فهناك مذيعون أبدعوا بأصواتهم التي عرفها جمهور المستمعين آنذاك ومنهم حيدر محمود وإبراهيم الذهبي. وأوضحت الورقة أن للشعراء نصيب في نهضة الإذاعة ومنهم سليمان المشيني، وكذلك للمطربين الأردنيين النصيب الأكبر في انتشار الأغنية الأردنية ومنهم عبده موسي وإسماعيل خضر وسلوى العاص، وقد أبدع الموسيقيون والملحنون في تطور الأغنية ومنهم روحي شاهين. وأشارت الورقة إلى أنه من أهداف الإذاعة الأردنية صناعة هوية وطنية أردنية فكانت الإذاعة جزء من حراك الدولة ومنتدى سياسي لكبار رجالها ناهيك عن كونها إذاعة الأسرة الأردنية فتبقي الإذاعة صوت الخبر الصادق والمتزن تتمثل رسالتها بالعدل والسلام لتنقل الحقائق بكل حرفية وحيادية وإن كان ثمة انحياز فهو للوطن. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
|---|
عناصر مشابهة
-
تقديم البروفيسور علي محمد شمو
بواسطة: شاع الدين، علي محمد شمو منشور: (2016) -
مشكلات الإعلاميات العاملات في مؤسسة الإذاعة والتلفزيون الأردنية وعلاقة ذلك ببعض المتغيرات الاجتماعية والمهنية
بواسطة: أبوالروس، رولا فرج الله محمد علي منشور: (2006) -
إعداد البرامج وتقديمها في إذاعات القرآن الكريم
بواسطة: الحسن، عبدالدائم عمر منشور: (2016) -
تحليل مضامين العمل الاجتماعي في برامج الإذاعة الأردنية
بواسطة: شنيكات، خيرية حامد منشور: (2002) -
إذاعة القرب
بواسطة: الحمامي، عبدالرزاق منشور: (2005)
