ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

انخفاض وزيادة منسوب النيل وآثاره على الحياة الاقتصادية والاجتماعية في مصر الإسلامية

العنوان المترجم: The Decrease and Increase in The Nile Level and Its Effects on The Economic and Social Life in The Islamic Egypt
المصدر: مجلة الإستواء
الناشر: جامعة قناة السويس - مركز البحوث والدراسات الإندونيسية
المؤلف الرئيسي: المطيري، يوسف راشد رشدان (مؤلف)
المجلد/العدد: ع4
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 180 - 214
DOI: 10.12816/0038339
ISSN: 2356-9808
رقم MD: 812309
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

78

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى بيان "انخفاض وزيادة منسوب النيل وآثاره على الحياة الإقتصادية والإجتماعية في مصر الإسلامية". وتناولت الدراسة عدد من النقاط منها: النقطة الأولى "أن الهدف من بناء مقاييس النيل، كان تحديد مقدار الزيادة والنقصان في مياهه ليكون ذلك معياراً صادقاً للزراعة والري، وتحديد قيمة الخراج في كل عام، ولم تشهد مصر أزمة اقتصادية طوال عصر الولاة الأمويين بسبب قصور النيل، إلا في حالات نادرة". وانتقلت النقطة الثانية إلى عصر الطولونين ففيه قصر النيل في خماروية، فارتفعت الأسعار في مصر وقراها، ومع وصول الإخشيديين إلى حكم مصر كثرت الفتن وتوالت الخطوب، وخاصة في أواخر عهدهم، حيث تعددت سنوات القحط والغلاء بسبب قصور الفيضان". وتحدثت النقطة الثالثة عن عصر "الفاطميون، فمما لا شك فيه أن دولتهم قد تأثرت في بدايتها، بسنوات الغلاء المتتابعة التي سبقت مجيئهم، واستمر الغلاء حتى سنه 360ه/969م. وأكدت النقطة الرابعة على أن في عصر الخليفة الظاهر الفاطمي شهدت مصر مجاعة مخيفة امتدت لمدة عامين "414-415ه/1023-1025م"، ففي جمادي الأول 414ه/1023م تناقض النيل بعد الوفاء، فلم ترو لذلك الضياع، وكثير من الأراضي، فضجر المصرين وخرجوا الى الجبل لاستغاثة الله لإنقاذهم. وبينت النقطة الخامسة أن عصر المماليك قد شهد مجموعة من الأزمات الاقتصادية الناجمة عن قصور النيل، ومنها تلك الأزمة الاقتصادية التي تعرضت لها مصر في عصر السلطان الظاهر بيبرس سنة 662ه/1264م، ولم تقدم المصادر سبب لها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2356-9808