ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







بناء خطة تسويقية لخدمات المعلومات عبر شبكات التواصل الاجتماعي من منظور المكتبيين: دراسة ميدانية بالمكتبة الجامعية الحاج لخضر باتنة

المصدر: المؤتمر الثامن والعشرون: شبكات التواصل الاجتماعي وتأثيراتها في مؤسسات المعلومات في الوطن العربي
الناشر: الاتحاد العربي للمكتبات والمعلومات
المؤلف الرئيسي: قموح، ناجية (مؤلف)
مؤلفين آخرين: حسين، سميحة (م. مشارك)
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
مكان انعقاد المؤتمر: القاهرة
رقم المؤتمر: 28
الهيئة المسؤولة: الاتحاد العربى للمكتبات والمعلومات ( اعلم )
الشهر: نوفمبر
الصفحات: 1 - 13
رقم MD: 853803
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
المكتبي | خطة تسويقية | خدمات المعلومات | شبكات التواصل الاجتماعي | المكتبة المركزية الحاج لخضر | دراسة ميدانية | الجزائر
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

238

حفظ في:
المستخلص: اتجه الكثير من المكتبيين منذ ظهور التسويق الإلكتروني للاستناد إليه واستغلال أبعاده في تحقيق غاياتهم، ولعل من أبرز النظم والتطبيقات الإلكترونية التي صاروا يتهافتون عليها مؤخرا هي تلك الخاصة بشبكات التواصل الاجتماعي حيث تزايد استخدامها نظرا للدور الذي تقوم به في تغيير أفكار وتوجهات مستخدميها وفي جميع المجالات سياسية، دينية، اجتماعية، اقتصادية غير أن هذا التغيير لن يكون بسهولة، بل يتأتى عن طريق وضع المكتبي خطة تسويقية محددة الأهداف وتتبع خطوات دقيقة وموضوعية تخص حسابات المكتبة على شبكات التواصل الاجتماعي، مع استمرارية تحيينها بما يتوافق ومستجدات المكتبة من خدمات المعلومات. ومن منطلق مركز المكتبي كمشرف على تسويق خدمات المعلومات فإنه مطالب برسم خطة تسويقية على شبكات التواصل الاجتماعي تتوافق وأهداف المكتبة وتطلعات المستفيدين من خدماتها مع التحكم في كل خطوة من خطواتها حتى يصل بالعملية التسويقية إلى ترقية وتنمية خدمات المكتبة وتحقيق الفعالية والنجاح المنتظر منها. من هذا المنطلق النظري نحاول من خلال دراسة ميدانية بالمكتبة المركزية لجامعة الحاج لخضر –باتنة-معرفة مدى توفر هذه المكتبة على حساب خاص بها على شبكات التواصل الاجتماعي؟ وهل يتوفؤ/ يتبع المكتبي خطة تسويقية لخدمات المعلومات عبر شبكات التواصل الاجتماعي؟ هذا الموضوع يعالجه البحث من خلال منظورين الأول نظري والثاني ميداني. اعتمد فيه الاستبيان والملاحظة كأداتين أساسيتين لجمع البيانات وكذا تحليل الأدبيات ذات العلاقة بمجال الدراسة باعتماد المنهج الوصفي بشقيه المسح ودراسة الحالة.