ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الأزمة الدولية وطرائق ادارتها : دراسة تحليلية لأزمة العلاقات العراقية الأمريكية 1990 - 2003 - دراسة حالة

العنوان بلغة أخرى: International Crisis and its Management Methods : Analytical study to The Iraqi – USA Relationships Crisis 1990 – 2003 as A Case Study
المؤلف الرئيسي: ابن طريف، محمد صدام فايق (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الطائي، عبدالقادر محمد فهمي (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2017
موقع: عمان
الصفحات: 1 - 131
رقم MD: 857408
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة الشرق الأوسط
الكلية: كلية الآداب والعلوم
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

286

حفظ في:
المستخلص: عالجت الدراسة موضوع أزمة العلاقات العراقية -الأمريكية 1990-2003 والكشف عن طبيعة العلاقة العراقية -الأمريكية، والتعرف على طبيعة الأزمة التي انتابت العلاقات العراقية -الأمريكية خلال الفترة 1990-2003، والوقوف على طرائق إدارة أزمة العلاقات العراقية- الأمريكية 1990-2003، وتطلب معالجة هذا الموضوع استخدام أكثر من منهج، حيث تم استخدام المناهج العلمية التالية: المنهج التاريخي والمنهج التحليلي الوصفي ومنهج التحليل النظمي وفي ضوء ما تقدم اعتمدت الدراسة على ما يمكن وصفه بالمنهج التكاملي الذي يجمع بين المناهج السابق ذكرها نظراً لما تفرضه مقتضيات البحث العلمي. تتحدد مشكلة الدراسة بطبيعة الأزمة التي انتابت العلاقات العراقية -الأمريكية، والتي بدأت ملامحها منذ عام 1990 والطرق والأدوات التي وظفها كل من الجانبين العراقي والأمريكي في إدارتهما للأزمة، والتي انتهت باحتلال العراق عام 2003، وانطلقت الدراسة من افتراض مفاده: أن الولايات المتحدة الأمريكية ومنذ عام 1990 أدارت الأزمة مع العراق بطريقة قادت إلى الحرب ومن ثم احتلاله عام 2003 بدلاً من معالجتها بالطرق والوسائل السلمية، كما هو معروف في تقاليد إدارة الأزمة الدولية التي تأتي بأطرافها بعيداً عن المواجهات المسلحة. وقد خلصت الدراسة إلى أنه قد شكل دخول الكويت النقطة الحاسمة في بدء تنفيذ سياسة الولايات المتحدة في تدمير العراق وصولاً إلى احتلاله في نيسان 2003، وأن مسار العلاقات العراقية الأمريكية خلال أزمة احتلال الكويت اتسم بطابع عدائي ولذلك فان الخيارات السلمية جرى استبعادها نهائياً.