ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







السلوك القیادي وعلاقته بالتوافق المھني لمعلمي التربیة البدنیة بمرحلة التعلیم الإبتدائي

العنوان بلغة أخرى: The Leading Behavior and Its Relation with the Professional Consistency of the Physical Education Teachers at the Elementary Education Stage in Tripoli City
المؤلف الرئيسي: شقمان، أحمد مولود أبو عجیلة (مؤلف)
مؤلفين آخرين: القطيوي، رمضان على رمضان (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2015
موقع: طرابلس
الصفحات: 1 - 160
رقم MD: 857947
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة طرابلس
الكلية: كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة
الدولة: ليبيا
قواعد المعلومات: +Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

191

حفظ في:
المستخلص: كثر في الآونة الأخيرة الاهتمام بدراسة ظاهرة القيادة التي تتأثر وتؤثر في المجتمع، فالقادة هم الذين يقع على عاتقهم توجيه مجتمعاتهم إلى التقدم والنمو والرفاهية، والمجتمع بدوره هو الذي يساعد على ظهور الأفراد القادة بما يوفر لهم من فرص التنشئة والنمو، وتواجه دول العالم تحديات كثيرة قد تضعها في أزمات حقيقية، وتتمثل هذه التحديات بشكل رئيسي في التغيرات السريعة المتلاحقة في مجال العلوم والتكنولوجيا، وكذلك التغيرات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، وجميعها تلقي العبء على التعليم بما يحتم ضرورة تطويره بشكل مستمر، ويعني هذا بالتالي ضرورة أداء القائمين بالعملية التعليمية، حتي يتمكنوا من مواكبة الأحداث والتفاعل مع النشء الذين يتعاملون معهم في المدارس بما يحقق أهداف العملية التربوية والتعليمية في إعداد أجيال قادرة على مواجهة المستقبل، بل والمشاركة في صنعه، والإنسان يعيش في مجتمع يتأثر به ويؤثر فيه، والشخصية السوية هي القادرة على أن توافق توافقا ناجحا مع المجال الذي تعمل فيه. حيث إن بعض السلوكيات القيادية للمعلم ضرورة ملحة لطبيعة مهنة المعلم الذي يجد نفسه في العديد من المواقف أن يمارس دور القائد، إن نجاح المعلم في أداء هذا الدور يتوقف على عوامل بعضها شخصي والبعض الآخر خاص ببيئة العمل التي يعمل بها، وعلى ذلك فإن الدراسة تهدف إلى التعرف على العلاقة بين السلوك القيادي والتوافق المهني لدى معلمي ومعلمات التربية البدنية لمرحلة التعليم الابتدائي. وكان من أهم النتائج وجود علاقة دالة إحصائيا بين السلوك القيادي والتوافق المهني لدى المعلمين والمعلمات.