ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > "مجرى الأنهر على ملتقى الأبحر"...>الوصف

"مجرى الأنهر على ملتقى الأبحر" للإمام نورالدين محمود بن بركات بن محمد الباقاني (ت. 974): دراسة وتحقيق: من مقدمة المخطوط إلى نهاية كتاب الصلاة

العنوان بلغة أخرى: The Course of the Rivers on the Forum Abhar The imam of Nur al - Din bin Mahmoud bin Mohammed Barakat Albaghani (D. 974 ): Study and Investigation: Introduction of the Manuscript to the end of the Prayer Book
المؤلف الرئيسي: الباقانى، محمود بن بركات بن محمد، ت. 1003 هـ. (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الغراغير، يوسف إبراهيم أحمد (محقق) , الزيادات، عماد عبدالحفيظ علي (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2015
موقع: عمان
الصفحات: 1 - 301
رقم MD: 860770
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة دكتوراه
الجامعة: جامعة العلوم الإسلامية العالمية
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
الفقه الإٍسلامي | كتاب "مجرى الأنهر على ملتقى الأبحر" | تحقيق المخطوطات | التراجم | الصلاة | الأحكام الفقهية
رابط المحتوى:
صفحة العنوان     
المستخلص     
قائمة المحتويات     
24 صفحة الأولى     
الفصل التمهيدي     
الخاتمة     
المصادر والمراجع     
1 التحقيق     
2 التحقيق     
3 التحقيق     
4 التحقيق     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

150

حفظ في:
المستخلص: يعتبر هذا الشرح وهو: مجرى الأنهر على ملتقى الأبحر، للإمام نور الدين محمود بن بركات بن محمد الباقاني (ت 974 ه)، من أهم الشروح الفقهية في المذهب الحنفي، يدل ذلك على كثرة عناية المتأخرون من علماء الحنفية بهذا الشرح، وقد جمع الشارح فيها كتب الحنفية المذهبية كالهداية وشروحها كالأكمل، وابن الهمام، والعناية، والنهاية، ومعراج الدراية، والكفاية، وشرح الكنز للزيلعي والعيني، وشرح المجمع، وكافي جلبي، وحافظ العجم، ويعقوب باشا، وشرح المنية وغيرها. وقد أبدع الشارح رحمه الله في كثير من تفريعاته التي فرعها من أمهات المسائل، ودلل عليها من كلام أئمة المذهب الحنفي، ومن كتبهم، ورد ما كان بعيدا عن الدليل وما فيه تكلف، فتراه آخذا بناصية الترجيح مدللا بها على صحة اختياره كما في مسألة (إباحة المسجد للحائض والجنب)، فتراه يوجه الأدلة بشكل متناغم ومتناسق ورائع. ثم تراه يرد على المخالفين للمذهب الحنفي ويورد دليل المخالفين بكل أمانة ودقة، ولا يتقول عليهم ويرد بالدليل، كما في قضية قول الشافعية (بجواز الاستنجاء بما في أيدي أهل الكتاب من التوراة والإنجيل). ثم تراه يظهر قدرته في كل مسائل العلم، كما يظهر جليا في القراءة الشاذة، كما ستراه في هذه الشرح. وهذا الشرح يعد بحث خاتمة شروح المذهب الحنفي، وذلك لأن من جاء بعد الباقاني نقل ترجيحاته وأقاويله في فروع وأصول الفقه الحنفي، ومن شدة تحري الباقاني لمسائل العلم، فإنه كان يستخدم المذهب التشقيقي في المسائل الفقهية، فتراه يأتي بأصل المسألة ثم يشققها فروعا كثيرة، وأظن أن هذا المذهب أول من استخدمه هو الإمام علي بن حزم الظاهري في كتابه المحلى...

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.