ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







اتجاه طلبة الثانوية نحو عقار الترمادول وعلاقته بأنماط الشخصية

العنوان بلغة أخرى: Secondary Students' Attitude Aoward Tramadol Drug and its Relation to Personal Types
المؤلف الرئيسي: شريتح، إسلام زاهر أحمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: قوتة، سمير رمضان (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2016
موقع: غزة
التاريخ الهجري: 1437
الصفحات: 1 - 201
رقم MD: 875272
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: الجامعة الإسلامية (غزة)
الكلية: كلية التربية
الدولة: فلسطين
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

219

حفظ في:
المستخلص: تهدف هذه الرسالة إلى التعرف على اتجاهات طلبة الثانوية نحو الترمادول وعلاقته بأنماط الشخصية وبعض المتغيرات الأخرى: (كالجنس، معدل التحصيل، المستوى الدراسي، عدد أفراد الأسرة، ومستوى دخل الأسرة)؛ وللإجابة على تساؤلات الدراسة تم تطبيق استبانة الاتجاه نحو الترمادول من تصميم الباحث المكونة من 40 فقرة، واختبار آيزنك لقياس الشخصية المكون من (90) فقرة. حيث بلغ عدد أفراد العينة الممثلة (328) طالبا وطالبة، تم توزيعهم من خلال عينة عشوائية بسيطة على (6) مدارس بنسبة (3%) من إجمالي مجتمع الدراسة المكون من طلبة الثانوية المسجلين في المدارس الحكومية الواقعة في (شرق وغرب) مدينة غزة، بفرعيه العلمي والأدبي، والبالغ عددهم (12717) طالب وطالبة في مدينة غزة. وقد استخدم الباحث المنهج الوصفي التحليلي في دراسته، وتم تحليل البيانات باستخدام برنامج التحليل الإحصائي (SPSS)، والأساليب الإحصائية التالية: (النسب المئوية، التكرار، الوزن النسبي، معامل ارتباط بيرسون، معامل ألفا كرونباخ، اختبار "ت"، وتحليل التباين) وكانت أهم نتائج الدراسة: وجود اتجاهات سلبية لطلبة الثانوية بغزة نحو الترمادول. السمة الأبرز لطلبة الثانوية هي نمط الانبساط/ الانطواء (الاتزان الانفعالي) بنسبة بلغت 65.4% من عينة الدراسة. عدم وجود ارتباط بين الاتجاه نحو الترمادول بمكوناته الثلاث (المعرفي والوجداني والسلوكي) ونمط الشخصية لطلبة الثانوية العامة بغزة. وفي ضوء نتائج الدراسة توصل الباحث إلى توصيات ومقترحات أهمها: تعزيز ثقة الطلاب بأنفسهم وتدريبهم وتعزيز أساليب التفكير الإيجابي لديهم من خلال المدرسة والتي أكدت الدراسة على فاعلية دورها في الحد من هذه الظاهرة. المزيد من تقوية العلاقة بين الطلبة والمرشدين الاجتماعيين من جهة وبين الأهالي والمرشدين التربويين من جهة أخرى. 1. المزيد من التحصين الأسري للأبناء، بتهيئة مناخ تربوي يحقق لهم النماء والإثراء الإيجابي.