ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > منهج النبي صلي الله علية وسلم...>الوصف

منهج النبي صلي الله علية وسلم في تعزيز المهارات لدي الصحابة وكيفية التطبيق في الواقع المعاصر

المصدر: أبحاث مؤتمر: المنهج النبوي في تعزيز القيم
الناشر: جامعة العلوم التطبيقية وجمعية الحديث الشريف وإحياء التراث
المؤلف الرئيسي: عبدالمنعم، ريم (مؤلف)
المجلد/العدد: ج2
محكمة: نعم
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2015
مكان انعقاد المؤتمر: الأردن
رقم المؤتمر: 1
الهيئة المسؤولة: جامعة العلوم التطبيقية وجمعية الحديث الشريف وإحياء التراث
الصفحات: 832 - 889
رقم MD: 880382
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
المنهج النبوي
التربية الإسلامية
السنة النبوية
الصحافة
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على منهج الرسول صلي الله عليه وسلم في تعزيز المهارات لدي الصحابة وكيفية التطبيق في الواقع المعاصر. وتكزن البحث من عدة مباحث، سلط المبحث الأول الضوء على بعض الصحابة رضي الله عنهم ممن تميزوا بالمهارات العلمية، من حيث مواقف من حياتهم، ومنهج الرسول لتعزيز المهارات العلمية. وركز المبحث الثاني على القيم القيادية، من حيث مواقف من حياة الصحابة، منهجية صلي الله عليه وسلم لتعزيز المهارات القيادية. وتناول المبحث الثالث المهارات الاجتماعية، من حيث مواقف من حياة الصحابة، منهج الرسول الكريم لتعزيز المهارات الاجتماعية. وبين المبحث الرابع كيفية تنمية المهارات لدى الشباب في مجتمعاتنا المعاصرة، من حيث واقع الشباب، ومنهج الرسول صلى الله علية وسلم في التعامل مع الشباب، والجهات التي يقع على عاتقها نهضة شباب الأمة، ونصائح موجهة إلى الشباب. وبينت خاتمة البحث عبقرية الرسول صلى الله علية وسلم في التعرف على مهارات الصحابة رضي الله عنهم، وتعددت مهارات الصحابة رضي الله عنهم ما بين المهارات العلمية والقيادية والاجتماعية، حتى أن بعض الصحابة تميزوا بامتلاكهم أكثر من مهارة مثل: على بن أبى طالب رضي الله عنه الذي جمع بين المهارات العلمية والقيادية فكان عالما وقائدا محنكا. كما بينت الخاتمة أن الاستعداد الفطري والتنشئة الاجتماعية للصحابة رضي الله عنهم كانت هي العامل الرئيسي في تفوقهم.كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018


عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.