ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







النحو العربي والسماع

العنوان المترجم: Arabic Grammar and Listening
المصدر: مجلة جسور المعرفة
الناشر: جامعة حسيبة بن بو علي الشلف - مخبر تعليمية اللغات وتحليل الخطاب
المؤلف الرئيسي: طيبي، أمينة (مؤلف)
المجلد/العدد: مج4, ع1
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: مارس
الصفحات: 7 - 13
DOI: 10.35645/1711-004-001-002
ISSN: 2437-086X
رقم MD: 904536
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: كشفت الدراسة عن النحو العربي والسماع. وبينت الدراسة أن السماع من سمع يسمع الصوت، إذا أدركه بحاسة الأذن، وهو المعيار الثاني الذي خضعت له رواية اللغة، أي كل ما سمع من العرب فيستعمل من غير أن يقاس عليه، ولا غني للغوي من اعتماد السماع ما دامت اللغة تؤخذ سماعا من الرواة الثقاة ذوي الصدق والأمانة. ثم استعرضت شروط السماع، ومنها أن تثبت اللغة سماعًا عن العرب الفصحاء وحدهم بسند صحيح يلزم العمل بها والتقيد بسننها وأحكامها، أن يكون الناقل عادلًا رجلًا كان أو امرأة، حرًا كان أم عبدًا، ولابد من توفر شروط العدالة الخلقي في الناقل لان الفاسق لا يقبل نقله، وذهب بعضهم على سبيل المثال اشتراط ناقلين عادلين أسوة بالشهادة الشرعية ليصح نقلهما ويدرأ عنهما احتمال إنفاقهما على الكذب. كما تطرقت الدراسة إلى مصادر السماع، وهي القرآن الكريم، والأحاديث النبوية، وكلام العرب. واختتمت الدراسة مؤكدة على أن النحاة القدامى أولوا الشعر عناية فائقة مع إن بعضه منتحل مفتعل، ولم يركزوا على كلام الخالق ولا كلام الصادق الأمين، فتجدهم يقدمون بيتا شعريا لرجل أو امرأة غير معروفين على حمزة أو نافع أو غيرهما، وأكبر دليل على ذلك أن سيبويه لم ينسب بيتا واحدا لصاحبه، فأما ما نجده في كتابه فمن عمل الجرمي في القرن الرابع للهجرة ، حيث نسب ألفا ولم يتمكن من معرفة الخمسين الباقية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2437-086X

عناصر مشابهة