ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







نظرية النفس والمعرفة عند الإمام الغزالي والفيلسوف ديكارت: دراسة وصفية تحليلية مقارنة

المؤلف الرئيسي: على، فاطمة محمد أحمد قسم الله (مؤلف)
مؤلفين آخرين: عبدالقادر، قريب الله عباس (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2018
موقع: ام درمان
التاريخ الهجري: 1439
الصفحات: 1 - 268
رقم MD: 910470
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة دكتوراه
الجامعة: جامعة أم درمان الاسلامية
الكلية: كلية أصول الدين
الدولة: السودان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

527

حفظ في:
المستخلص: يتناول هذا البحث حياة الإمام الغزالي وديكارت وكذلك تحدثهم عن النفس والمعرفة. وقد كان للشك المنهجي الذي وضع الغزالي جميع خطواته أثره البالغ فيما عرفه الفكر الفلسفي بعد ذلك لدى ديكارت الذي يعده المؤرخون أبا للفلسفة الحديثة كلها. فالخطوات التي سار عليها ديكارت بعده بأكثر من خمسة قرون واعتبر المنهج الديكارتي فتحا جديدا في عالم الفلسفة، واتفاق النظريتان الإسلامية والغربية عن الإسلام بمنهج إسلامي أصيل، كذلك الأثر الإسلامي في الفلسفة الأوربية الحديثة وبخاصة أثر فلسفة الغزالي في فلسفة ديكارت. الوصول إلى الحقيقة في نفس ديكارت والغزالي وديكارت إلى بحث الحقيقة عن طريق النور الفطري بدون عون من جانب الدين أو الفلسفة. الاستقلال العقلي كان المسلمة الأولى لفلسفة كل من الغزالي وديكارت، إبراز التطابق الذي يكاد يكون تاما بين فكر الغزالي وفكر ديكارت، إبطال شهادة الحواس عند كل من الإمام الغزالي وديكارت وقد يكون الشك حالة نفسية عندهما.

عناصر مشابهة