ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دراسة وتشخيص عيوب الخرسانة بالوحدات السكنية بمدينتي العجيلات وصبراته - ليبيا

المؤلف الرئيسي: اللإلي، عبدالرزاق أبوشوشة المرغني (مؤلف)
مؤلفين آخرين: عوض الله، عبدالله محمد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2018
موقع: ام درمان
الصفحات: 1 - 139
رقم MD: 911397
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة أم درمان الاسلامية
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: السودان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

64

حفظ في:
المستخلص: في هذه الرسالة تمت دراسة مشاكل الوحدات السكنية المتصدعة في ليبيا وسياسات التعامل معها بالإضافة إلى مواضيع أخرى مثل دراسة ترميم المباني والتعريف بالصيانة وأنواعها والتشريعات المنظمة لها، وبعد ذلك دراسة الشقوق والتصدعات في الوحدات السكنية التي تتلخص في عيوب المنشآت وأسباب حدوث العيوب والقصور في طريقة التنفيذ وغيرها وهناك مجموعة عوامل تحول دون إحداث نقلة نوعيه في أعمال الترميم أهمها قصور الدولة في الاهتمام بالصيانة والشكل المعماري للوحدات السكنية ومدى تأثير العوامل الجوية والمناخية على البلاطات والأعمدة الخرسانية بالوحدات السكنية. كما تمت دراسة صيانة وحماية المنشآت الخرسانية المعرضة للصدأ وأهم أسباب المشاكل والخطوات الرئيسية لتنفيذ عملية الإصلاح وتدعيم المنشأ وتحديد أهم عوامل تكسير الخرسانة المعيبة وتنظيف السطح الخرسانة وحديد التسليح وأيضا تم عمل زيارات ميدانية للموقع لتشخيص العيوب ومعرفة الأسباب وكيفية المعالجة لصيانة الوحدات السكنية بمدينة العجيلات وصبراتة. وأضف إلى ذلك قيامنا بعمل استبيانات للتوضيح أسباب ومعالجة التصدعات والتشققات الحاصلة في الوحدات السكنية والقيام عمل تحليل إحصائي لمعرفة المعدلات الناتجة عند الاستبيان. وتم وضع معايير لصيانة الوحدات السكنية المتصدعة في صبراتة والعجيلات في متناول الفئة المستهدفة وفي الختام تم عرض الخلاصة والنتائج والتوصيات. أهم التوصيات التي توصلت إليها الأطروحة: الأخذ في الاعتبار في أثناء التصميم التصدعات الخرسانة وتأكل حديد التسليح نظرا لوجود أخطاء ناتجة عن التصميم الإنشائي أثناء صب الخرسانات في الوحدات السكنية المعرضة لعوامل جوية مثل (البحر) عمل أسمنت مقاوم للأملاح والكبريتات الصيانة. الدورية للوحدات السكنية لزيادة العمر الافتراضي للمبنى.