ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







درجة ممارسة موجهي الاجتماعيات لنموذج الإشراف الموقفي في دولة الكويت

العنوان بلغة أخرى: Degree of Practice of the Social Studies Supervisors of the Contingency Approach Supervision Model in the State of Kuwait
المؤلف الرئيسي: العريمان، فيصل عبدالله (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الحراحشة، محمد عبود موسى (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2018
موقع: المفرق
الصفحات: 1 - 71
رقم MD: 923007
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة آل البيت
الكلية: كلية العلوم التربوية
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

298

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة التعرف إلى درجة ممارسة موجهي الاجتماعيات لنموذج الإشراف الموقفي من وجهة نظر المعلمين في دولة الكويت. واستخدم المنهج الوصفي المسحي من خلال توزيع استبانة على عينة مكونة من (182) معلما ومعلمة، وتوصلت الدراسة إلى أن درجة ممارسة موجهي الاجتماعيات لنموذج الإشراف الموقفي من وجهة نظر المعلمين في دولة الكويت جاءت متوسطة، كما دلت النتائج على عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية لتقديرات أفراد عينة الدراسة على درجة ممارسة موجهي الاجتماعيات لمجالات نموذج الإشراف الموقفي من وجهة نظر المعلمين في دولة الكويت وفقا لمتغيرات الجنس والمؤهل العلمي، وأظهرت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية لتقديرات عينة الدراسة على مجالات درجة ممارسة موجهي الاجتماعيات لنموذج الإشراف الموقفي تعزى لمتغير سنوات الخبرة، ما عدا مجال نمط الأشراف الابلاغي والأداة. حيث كانت هنالك فروق ذات دلالة إحصائية على مجال نمط الأشراف الابلاغي والأداة ككل تبعا لمتغير الخبرة، بين ذوي الخبرة أقل من 5 سنوات، ومن خبرتهم 10 سنوات فأكثر وجاءت الفروق لصالح ممن خبرته 10 سنوات فأكثر. وبينت. النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية لتقديرات عينة الدراسة على مجالات درجة ممارسة موجهي الاجتماعيات لنموذج الإشراف الموقفي تعزى لمتغير المرحلة التعليمية، ما عدا مجال نمط الأشراف المشارك. حيث ظهرت فروق ذات دلالة إحصائية عند مجال نمط الأشراف المشارك تبعا لمتغير المرحلة التعليمية، بين المرحلة المتوسطة والمرحلة الثانوية وجاءت الفروق لصالح المعلمين في المرحلة المتوسطة. وبناء على النتائج فقد أوصى الباحث بعقد برامج تدريبية للموجهين التربويين عن الاتجاهات الحديثة في الإشراف التربوي، مع الاطلاع على المستجدات الحديثة، والتجارب العالمية باستمرار؛ للارتقاء بمستوى المعلمين وتحسين أدائهم، وتوعية المعلمين بدور الإشراف التربوي الموقفي في تحسين أدائهم التدريسي في المواقف التدريسية المختلفة، وذلك من خلال الندوات والنشرات وورش العمل.